تم صبيحة يوم أمس العثور على جثة عجوز في ال75 من العمر بمنزلها الكائن بحي يحياوي الجثة كانت في حالة متقدمة من التعفن إذ يفترض أن تكون الضحية قد لفظت أنفاسها منذ عدة أيام الجثة تم نقلها لإجراء تشريح لها بالمركز. الاستشفائي الجامع عاد به عيد الثورة ومعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة إذ تم فتح تحقيق قضائي من طرف الشرطة. ف/س