كان الطريق الوطني رقم 9 في شهر الرابط بين سطيف وبلدية الأوريسيا شمال سطيف مسرحا لعدد من حوادث المرور قدرت ب6 حوادث وكان أخطرها الحادث المميت الذي راح ضحيته الشاب (ب.ب) البالغ من العمر 19 سنة إذ صدمت الدراجة التي كان على متنها سيارة خفيفة لاذ صاحبها بالفرار ولم يعثر عليه لحد كتابة هذه الأسطر على الشر كما كان ذات الطريق الذي تعتبر من أخطر الطرقات على مستوى الولاية مسرحا ل5 حوادث أخرى راح ضمنتها 6 ضحايا من الجرحى تتراوح أعمارهم بين 7 سنوات و41 سنة. ف/س