عجز أشبال بوعراطة في تحقيق الفوز أمام البليدة لما فوت رفقاء بورحلي كما لم يتمكنوا طوال ال 180 دقيقة كاملة عن هز شباك الخصم صدت ذلك أمام الشلف وتأكد أمام البليدة لما أهدرت فرص سهلة للخط الأمامي مع الإعتماد على ربعة هاجمين إثنان أساسيان مساعدييه ويورهي ودخول بوخلوف رفقة بتومي اللذان لم يقدما أي جديد وهو ما قوت للكاب فرصته ثمينة ال 12 رفقة اندية لمسامعيه وبلوزداد وما يتطلب إستفاقة للطاقم الفني واللاعبين بعد التراجع الواضح لأداء المجموعة في مرحلة الإياب شكل جد واضح أن تمت المقارنة بالمرحلة الأولى وبرز ذلك أمام أبناء الورود لما نجى الأوراسيون من هزيمة محققة بهم بباتنة عودة كاب أضحت ضرورية القت نتيجة التعادل بظلالها على الفريق بعد تضييع نقط ثمينة بمركب أول نوفمبر ولم يظهر الأداء بفعالية أكبر في الهجوم ومعاقبة اللاعب كاب بدأ يظهر بشكل لافت للإنتباه أين غاب هذا اللاعب في لقاءات العود للعقوب المسلطة من قبل المدرب ضده عويدي ينقذ الكاب من تعثر حقيقي تمكن الحارس عويطي لثالث مواجهة يلعبها في العودة من البروز بشكل واضح للغاية وبرز أكثر بأداء جيد ضد البليدة منقذا مرماه من أهداف محققة ولحسن الحظ رفقة الخط الدفاعي الذي يعد أحد أفضل الخطوط الخلفية في البطولة الوطنية بالرغم من التراجع في مرحلة الإياب للفريق ككل البحث عن 13 نقطة لضمان البقاء يبقى أشبال بوعراطة في حالة غير مطمئنة فأندية المؤخرة مستواها متقارب وتضييع نقاط البليدة أدخل الشك لدى الشواية وهو ما يتطلب رحلة البحث عبر 13 نقطة للوصول إلى رقم 40 لضمان البقاء بأمان مع تراجع بارز للعيان أين ممنوع التعثر مستقبلا بباتنة محمد.أمير