علمت آخر ساعة من مصادر موثوقة أن مصلحة حفظ الجثث بمستشفى الشهيد على بوسحابة بوسط مدينة خنشلة قد استقبلت منتصف نهار أمس جثة سجين يتجاوز سنه 52 سنة كان يقضي عقوبته بمؤسسة إعادة التأهيل ببابار حيث توفي وقد تم نقل جثته من طرف أعوان المؤسسة بمصلحة حفظ الجثث في انتظار استكمال بقية الإجراءات والاتصال بعائلة الضحية الذي أكدت مصادرنا أنه من ولاية الوادي ورب أسرة تتكون من 06 أطفال هذا وقد أمرت النيابة بعرض الجثة على طبيب شرعي لتحديد أسباب الوفاة الحقيقية