وجهت حركة مجتمع السلم انتقادات لاذعة لمؤسسة التليفزيون الجزائري بسبب رداءة الشبكة البرامجية لشهر رمضان المعظم، حيث أكدت الحركة في بيان لها تلقت »صوت الأحرار« نسخة منه، أن فتح السمعي البصري أصبح واجبا وطنيا، وأكثر من ذلك تعتقد الحركة، حسب ذات البيان، أن تعداد القنوات الموضوعاتية من شانه أن يفقد التلفزة الجزائرية ما تبقى من مشاهديها نظرا للرداءة التي طبعت البرامج وابتعادها عن جمهور جزائر الألفية الثالثة. واستغلت الحركة هذه المناسبة للمطالبة بفتح السمعي البصري باعتباره جزء مهم من عملية الإصلاح المعلن عنها.