كما كان أداء بلعيد الوجه المنتظر في تشكيلة المدرب الوطني رابح سعدان، محدودا نوعا ما في هذه المباراة، وربما سبب ذلك تأثير الإصابة، قبل أن يترك مكانه في الدقيقة ال85 من اللقاء. وشارك في اللقاء مواطنه وزميله في الفريق أغوازي أساسيا واستبدل في الشوط الثاني، مع تلقيه للبطاقة الصفراء. في نفس الجولة، تلقى صاحب المؤخرة نادي غرونوبل ضربة قوية، على إثر خسارته برباعية نظيفة على يد مضيفه تولوز، في مباراة حضرها الدولي الجزائري الأسبق نسيم أكرور، الذي ترسم هبوطه إلى القسم الثاني. وخسر اللاعب الفرونكو جزائري فؤاد قدير مع فريقه فالنسيان بهدفين لهدف واحد على يد موناكو.