حاول، أول أمس، شاب يبلغ من العمر 22 سنة بحي بوزيان وسط مدينة خنشلة الانتحار برمي نفسه من الطابق الرابع فأصيب بعدة كسور في أطرافه وجروح في أنحاء جسمه، حيث حول على جناح السرعة للمستشفى الجامعي بن فليس التوهامي بولاية باتنة. والغريب بل والعجيب في الأمر أن أخبار الانتحار صارت في الآونة الأخيرة تسمع لأسباب تافهة، حيث باتت بعض الأخبار تشير إلى أن بعض الشباب قد يقدم على الانتحار بسبب الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي، وهو ما يتطلب دق ناقوس الخطر.