ثلاث محاولات انتحار في ظرف شهر واحد بڤالمة سجلت مصالح الحماية المدنية بڤالمة ثلاث محاولات انتحار في ظرف شهر، حيث كانت المحاولة الأولى بالمنطقة الصناعية الإخوة رحابي، حينما أقدمت المسماة “خ. ف”، البالغة من العمر 38 سنة، بشرب ماء الجافيل. فيما كانت محاولة الإنتحار الثانية بجامعة سويداني بوجمعة والتي أقدمت عليها الضحية “و.أ” البالغة من العمر 27 سنة، والتي حاولت رمي نفسها من الطابق الرابع للجامعة. أما المحاولة الثالثة التي حدثت بحي 78 مسكنا ببلدية بوشڤوف بعدما حاولت الضحية “ب. م”، البالغة من العمر 24 سنة، بمحاولة وضح حد لحياتها بواسطة شرب أربعة صفائح أدوية مهدئة للأعصاب.الضحايا تم نقلهن من طرف أعوان الحماية المدنية إلى مختلف المصالح الاستشفائية، أين تلقين الإسعافات الأولية، في حين تبقى أسباب إقدامهن على محاولة الإنتحار مجهولة. مسعود.م توقيف عائلة بأكملها في قضية مخدرات بسوق أهراس تمكنت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بسوق اهراس من حجز 750 غ من الكيف المعالج، وذلك إثر ورود معلومات تفيد بوجود منزل وسط مدينة سوق أهراس بداخله كمية من المخدرات. وبعد حصولها على إذن بالتفتيش من طرف وكيل الجمهورية قامت عناصر الدرك بمداهمة المنزل ليلة رأس السنة الميلادية، أين اكتشفت هذه الكمية السالفة الذكر، وتم توقيف أفراد العائلة المكونة من أربعة أشخاص، حيث أودعت الأم وأثنين من أبنائها الحبس المؤقت، فيما وضعت البنت تحت الرقابة القضائية في انتظار استكمال إجراءات التحقيق والمحاكمة. من جهة أخرى، وخلال دورية للتفتيش ليلة رأس السنة، أوقفت عناصر الفرقة المحلية للدرك الوطني ببلدية بئر بوحوش شخصين كان بحوزتهما 25 غ من الكيف المعالج، أين قدما بحر هذا الأسبوع إلى وكيل الجمهورية لدى محكمة سدراتة الذي أمر بإيداعهما الحبس المؤقت إلى غاية المحاكمة. من ناحية أخرى قامت الفرقة الإقليمية للدرك بملاحقة مجموعة من الأشرار بمنطقة عين سنور، التابعة لبلدية المشروحة، كانوا قد اعتدوا على أحد مستعملي الطريق الوطني رقم 16، حيث جردوه من هاتفه النقال ومبلغ معتبر من المال، غير أن سرعة تدخل رجال الدرك حال دون إتمام مهمة مجموعة الأشرار، أين تم توقيف 3 أشخاص من المجموعة وحولوا مباشرة على قاضي التحقيق بمحكمة سوق اهراس الذي أمر بحبس اثنين منهم، وأفرج مؤقتا على العنصر الثالث. وكانت الفرقة الإقليمية للدرك قد سخرت مطلع الأسبوع الجاري المصادف لرأس السنة الميلادية 344 دركيا و79 مركبة سلاح، بالإضافة إلى 10 كلاب بوليسية مدربة، وأسفرت تدخلاتهم على تعريف 781 مركبة، حيث تم سحب 31 رخصة سياقه وتسجيل 140 جنحة متعلقة بقانون المرور. مقداد.م نحو توزيع 5000 مسكن اجتماعي بسطيف كشفت مصادر مطلعة على ملف السكن بولاية سطيف، أنه سيتم توزيع 5 آلاف سكن عمومي إيجاري، عبر الدوائر العشرين للولاية، خلال الثلاثي الأول من العام الجديد 2011. وحسبما أفاد به والي الولاية خلال افتتاحه لأشغال الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي الخميس الماضي فإن “المصالح المعنية بصدد التحضير لتوزيع 5000 سكن اجتماعي عبر عدد من بلديات الولاية في مطلع السنة القادمة، فضلا عن التحضير للانطلاق في إنجاز برنامج معتبر من السكن التساهمي”. تجدر الإشارة إلى أن آخر حصة تم توزيعها عبر تراب الولاية من نمط السكن التساهمي كانت شهر سبتمبر العام 2010، حيث تم توزيع حصة ب 393 سكنا اجتماعيا تساهميا على مستحقيها. وجرى حفل توزيع هذه الحصة السكنية من صنف ثلاث غرف وأربع غرف، والواقعة ببلديات كل من ‘'أولاد صابر'' ب 243 وحدة وسطيف ب 80 وحدة، والعلمة ب 70 وحدة قبل أيام قلائل من عيد الفطر. وقد استفادت ولاية سطيف في إطار المخطط الخماسي الجديد 2010 / 2014 من 60 ألف سكن من جميع الأنماط والصيغ، تتكون أساسا من 11400 سكن ترقوي مدعم (اجتماعي تساهمي) و15500 سكن ايجاري عمومي و24500 وحدة ريفية. وينتظر سكان الولاية التجسيد الفعلي لعملية التوزيع التي طالت كثيرا بالعديد من البلديات التي تحوز على مئات السكنات الاجتماعية التي لم توزع رغم إنجازها منذ سنوات، كبلدية بوڤاعة على سبيل المثال لا الحصر، والتي يوجد بها أزيد من 200 سكن اجتماعي جاهز ينتظر التوزيع. عيسى .ل رقم اليوم 8 ملايير سنتيم لزراعة 120 ألف شجرة مثمرة بسطيف أفادت المصالح الفلاحية بولاية سطيف أنه سيتم غرس 120 ألف شجيرة زيتون وأنواع أخرى من الأشجار المثمرة. وحسبما علمناه فإنه تم اقتراح التخصيص ضمن ميزانية 2011 ما يزيد عن 8 ملايير سنتيم لاقتناء 120 ألف شجيرة زيتون وأنواع أخرى من الأشجار المثمرة، بهدف توزيعها على الفلاحين بالجهات الشمالية والجنوبية بالولاية وترمي إلى غرس مساحة ألف هكتار (1000 ه). إلى جانب اقتناء 5 آلاف وحدة من خلايا النحل المملوءة و2500 أخرى فارغة ، توضع تحت تصرف الشباب العاطل عن العمل، من خريجي التكوين المتخصص، حيث يتم السعي من خلال كل هذا إلى إنشاء 250 منصب شغل. ولإنجاح هذه العملية فقد تم تشكيل فوج عمل وتكليفه بالانتقال عبر المناطق المعنية من أجل الاتصال بالفلاحين والشباب العاطل عن العمل، وإعلامهم وحثهم على الانخراط في هذه العملية الرامية إلى غرس المزيد من المساحات من الأشجار المثمرة وتشجيع تربية النحل.