إنقاذ شخصين من الاختناق و3 جرحى في حادث مرور بخنشلة خلّف حادث مرور وقع على الطريق الوطني رقم 32 الرابط بين خنشلة وتبسة، وتحديدا عند مدخل بلدية المحمل، إلى إصابة 3 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، من بينهم عسكريان، إثر انحراف سيارة سياحية.الضحايا تم نقلهم نحو مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى على بوسحابة من طرف أعوان الحماية المدنية، في الوقت الذي باشرت مصالح الدرك الوطني لبلدية انسيغة تحقيقاتها حول الحادث.. الذي تعود أسبابه للسرعة وعدم تحكم السائق في السيارة بسبب الثلوج الكثيفة على مستوى المنحدر مكان الحادث . كما استقبلت المصالح الطبية بمصلحة الاستعجالات شخصين تعرضا للاختناق بغاز ثاني أكسيد الكربون، بعد أن تم نقلهم على جناح السرعة من قبل مصالح الحماية المدنية. النوي .س تجميد الفرع النقابي لعمال المؤسسة الاستشفائية للتوليد بخنشلة أدت دوامة الصراعات التي عاشتها المؤسسة الاستشفائية، عيادة التوليد سابقا، بقلب عاصمة الولاية، بين العمال والإدارة تارة، وبين العمال فيما بينهم تارة أخرى، إلى تجميد الفرع النقابي التابع للاتحاد العام للعمال الجزائريين الممثل للأغلبية للأسلاك العاملة، منها الطبية والشبه الطبية، وكذا عمال مختلف الخدمات. قرار التجميد هذا جاء نتيجة الاتهامات المتبادلة بسوء التمثيل وعدم الاكتراث بعديد المشاكل التي يتخبط فيها العمال والموظفون، منها عدم دفع نصف مستحقات العاملين بنظام الخمس ساعات لأكثر من 60 عاملا وعاملة، وكذا عدم البت في الترقيات، ودفع العلاوات العالقة منذ عدة سنوات، على مستوى اللجان المتساوية الأعضاء لذات المؤسسة. ا.ش.حيمر تلاميذ مدرسة لقرل عمار بسكيكدةينتظرون انتهاء أشغال الترميم منذ 2008 عبر العديد من أولياء التلاميذ بعاصمة الولاية سكيكدة، بمدرسة لقرل عمار، عن تذمرهم الكبير لعدم الانتهاء من أشغال الترميم على مستوى المدرسة التي انطلقت منذ سنة 2008 ولم تنته بعد، حيث اضطر أطفالهم لتغيير الوجهة بعدما وزعتهم مديرية التربية بالولاية على المدارس المجاورة بمجموع 12 قسما، وهو ما أكدته المديرية في اتصال هاتفي ل”الفجر”. كما ذكرت أن أشغال الترميم تتكفل بها مصالح البلدية بمتابعة من مديرية التربية، أما السبب في تأخرها فإن المدرسة استفادت من ترميم شامل وهو ما يتطلب وقتا أطول، لكنها أكدت من جهة أخرى أن المدرسة ستستقبل التلاميذ مع الدخول المدرسي المقبل، وهو مطلب أولياء التلاميذ، خاصة من سيلتحق أطفالهم بالمدرسة لأول مرة بتلك المنطقة. دلال.ب سكان حي الجباس بقسنطسة يطالبون بالترحيل إلى سكنات لائقة طالب سكان حي الجباس، بقسنطينة، السلطات المحلية بالتدخل لإعادة النظر في الوضعية التي يعيشونها داخل سكنات هشة أصبحت غير مناسبة تماما للعيش مع تدهور حالتها، إذ لم يتلقوا مؤشرا لتسويتها منذ 9 سنوات رغم الشكاوى والمراسلات العديدة التي تقدموا بها للهيئات والمؤسسات المعنية. سكان حي الجباس، الواقعون بالقرب من مصنع الجير المائي، سابقا، دعوا المسؤولين إلى الالتفات لمشكلتهم قصد تسويتها بترحيلهم في أقرب الآجال إلى سكنات لائقة. عذراء.ب عمال بمديرية النشاط الاجتماعي لجيجل يطالبون بتحقيق في تجاوزات المديرة طالب أزيد من 20 عاملا من مختلف الأسلاك، في رسالة موجهة إلى وزير التضامن الوطني والأسرة، بالتحقيق العاجل في تجاوزات المديرة الولائية تجاه الموظفين، خاصة ما تعلق بالاقتطاعات والضغوطات الممارسة في شتى المجالات، ما خلق حالة من التذمر والاستياء جراء المعاملات اللاإنسانية. كما أشار العمال إلى حالة من الاحتقان داخل هذه المديرية، ما ينذر بانفجار خطير في حالة تواصل هذه الوضعية المزرية. وقد طالب العمال الوزير بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه السلوكات. ياسين.ب تخصيص 6600 حاوية لرمي النفايات ب 12 بلدية في قسنطينة قامت، مؤخرا، مديرية البيئة لولاية قسنطينة، وفي إطار إعادة التهيئة للمفارغ العمومية وترقية الرسكلة والاسترجاع، ضمن المخطط الوزاري لسنة 2010، باقتناء 66 ألف حاوية ذات سعة 2400 لتر تم توزيعها على 12 بلدية، إلى جانب 300 سلة لرمي النفايات. فيما خصت المدينةالجديدة ب 1600 حاوية و 8 شاحنات لرفع الحاويات ميكانيكيا، باعتبار أن هده الأخيرة عرفت توسعا سكانيا كثيفا وانتشارا كبيرا للقمامات. من جهة أخرى فقد قدر عدد العتاد المخصص لتنظيف وسط المدينة ببلدية قسنطينة ب 3 شاحنات مكشطة و 15 ضاغطة و 30 حاوية. وردة.ن رقم اليوم مليار سنتيم لربط 18 ألف ساكن بالغاز والكهرباء في خنشلة خصصت مديرية الطاقة والمناجم لولاية خنشلة أغلفة مالية معتبرة لبلوغ الأهداف المسطرة، واحتلال المرتبة الأولى وطنيا لتغطية أكبر عدد من سكان الولاية بمادة الغاز الطبيعي. وفي هذا الإطار تم رصد 166 مليار سنتيم لربط حوالي 10 آلاف عائلة بغاز المدينة، إضافة إلى تخصيص 147 مليار سنتيم لتوصيل 8600 وحدة سكنية بالكهرباء، وهي المشاريع التي تدخل في ترقية الحياة لسكان الولاية التي عرفت تأخرا كبيرا في التنمية، منذ الاستقلال إلى غاية نهاية التسعينيات.