هي سابقة من نوعها في تاريخ الكرة القطرية ومن صنع الحدث هو نادي السيلية الذي أعلن عن تسريح جماعي للاعبيه وعرضهم للبيع بدون مقابل مادي! ويبدو أن مسؤولي الفريق ضاقوا ذرعا بهم وهو ما نستشفه من إعلان عبد الله العيدة نائب رئيس النادي أن عناصر الفريق لا يستحقون البقاء بالنادى بعد الهبوط إلى الدرجة الثانية. العيدة قال إنه يرفض استمرار لاعبي السيلية بالنادي باستثناء وحيد محمد الذي شفعت له إصابته. وقدم المتحدث نصيحة للأندية القطرية بعدم التعاقد مع أى لاعب شارك مع السيلية هذا الموسم لأنهم لا يصلحون للعب كرة القدم كما أنهم ليسوا قادرين على تحمل المسؤولية. تصريح جريء فعلا، لكن من استقدم “كرعين المعيز” هؤلاء على حد التعبير الشعبي؟