كشفت مصادرنا في بيت الجياسمبي أن مجلس الإدارة ومن خلال وضع الرئيس في مأزق بخصوص المستحفات العالقة، يهدف إلى الدفع به إلى رمي المنشفة والاعتراف بعجزه عن تسيير الفريق في عهد الاحتراف بما أنه لا زال يعتمد على الطريقة نفسها في تسيير فرق الهواة حيث يعمل الفريق المناوئ له داخل مجلس الإدارة إلى استغلال تدهور حالته الصحية التي تحول دون تحمله للضغوطات. ومنه، فإن أيام طياب معدودة على رأس مجلس الإدارة، حيث تؤكد مصادرنا تحرك أفراد عائلة الرئيس لفرض شقيقه زهير لخلافة الرئيس الحالي في مجلس الإدارة. مع العلم أن عودة زهير طياب مرحب بها في مجلس الإدارة بما أنه يتمتع بمصداقية أكبر لدى الانصار وكذا اللاعبين وخاصة أعضاء مجلس الإدارة الذين تربطه به علاقة صداقة وطيدة.