أصبح أغلب الجزائريين يقتنون مستلزمات عائلاتهم وأبنائهم باستعمال التكنولوجيا الحديثة من خلال الكاميرات الموجودة في الجوالات، حيث يقوم هؤلاء بالتقاط صورة للأشياء التي يرغبون في اقتنائها لأحد أفراد العائلة ومن ثمة أخذ الصورة إليهم وإن أعجبتهم تلك الأشياء يقومون بعد ذلك باقتنائها، هذه الخطوة جعلت الحركة في المحلات التجارية خاصة تلك التي تبيع الألبسة قليلة مقارنة بالسنوات الماضية.