يبدو أن قرار رئيس الجمهورية بإنهاء مهام 6 وزراء في الحكومة بعد ظفرهم بمقاعد في البرلمان وتعيين زملائهم بالنيابة على رأس قطاعاتهم تسبب في أزمة حادة على مستوى هذه الوزارات.. على غرار ما يدور داخل أروقة وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال بشأن افتتاح مجلس وزراء الاتصالات العرب بوهران نهاية الأسبوع الجاري من طرف عبد المالك سلال وزير الموارد المائية والذي كان من المفروض أن يدشنه يوسف يوسفي بالنيابة عن الوزير المقال موسى بن حمادي.. إلا أن هذا الأخير سيتأخر عن الأشغال بسبب انشغاله بنشاطات قطاع الطاقة.