ناشد 52 عاملا متعاقدا، جلهم أرباب أسر، القائمين على شؤون الصحة والمالية بخنشلة التدخل لتسوية وضعية 7 أشهر من مؤخرات الأجور، والتي تخص الأسلاك المشتركة بالمؤسسة الاستشفائية السعدي معمر. وتعتبر هذه المؤسسة الوحيدة التي تغطي صحيا 4 بلديات وحوالي 30 قرية مجاورة بفضل هؤلاء، وهم السائقون، الحراس، عمال النظافة وعمال الخدمات، فبالرغم من هذا، فإنهم دخلوا طي النسيان من طرف مسؤولي المؤسسة وكأنهم في عمل تطوعي، ولكن يقول ممثلو العمال الذين التقتهم ”الفجر” إن ”للصبر حدود”.