فضل القائمون على القمر الصناعي النيل سات حرمان الجزائريين من متابعة العديد من القنوات الفضائية، وذلك بسبب أن تغطية العديد من الترددات الجديدة في القمر المصري لا يمكن استقبالها بالجزائر، في حين يمكن متابعتها في بقية الدول العربية، وفي الوقت الذي يدعي فيه المصريون أن القمر نايل سات هو قمر كل العرب، فإن المسؤولين عنه يتعمدون حرمان المشاهد الجزائري من متابعة أفضل القنوات الموجودة في القمر الذي يعد أهم الأقمار التي تبث القنوات العربية.