تحول ما يعرف براس ماريوط بالمدينة العتيقة لعاصمة الولاية، إلى سوق على الهواء الطلق لترويج كل أنواع المخدرات والحبوب المهلوسة، لاسيما بمفترق الطرق المؤدي إلى مسجد عبد الحميد بن باديس، حيث لم يسلم المارة من العرض والتحرش وكل الوسائل عير الأخلاقية. ليصبح حي ماريوط في أيام قلائل إلى مرادف ل”كولومبيا الشرق”.