العثور على جثة شيخ ملقاة بمنحدر في بلدية تاجنانت عثر، مساء أمس الأول، على جثة شيخ طاعن بالسن بحي لغرابة الواقع ببلدية تاجنانت، ويتعلق الأمر بالمدعو (ص. ع) البالغ من العمر 82 سنة، الذي وجد ملقى بمنحدر ومصابا بجروح طفيفة على مستوى الساقين والرأس. وحسب مصدر من المنطقة، فإن الضحية يعاني من مرض الزهايمر ومتزوج وله 07 أولاد. كما أوضح ذات المصدر أنه كان مفقودا مند 15 يوما تقريبا ولم يعد إلى منزله مند ذلك الوقت، حتى عثر عليه جثة هامدة بالمكان المذكور سابقا. ومن جهتها تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية لدائرة تاجنانت لنقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث، حتى يتم تشريحها من قبل الطبيب الشرعي لمعرفة الأسباب الحقيقية المؤدية للوفاة، فيما فتحت المصالح الأمنية المختصة تحقيقا في الحادثة. محمد ب مقتل شاب في اصطدام سيارتين بسطيف توفي شاب في حادث مرور أليم وقع سهرة أول أمس ببلدية بازر سكرة، في سطيف، عندما كان الشاب البالغ من العمر 29 سنة في طريقه إلى منزله بقرية النواصر، بعد أن أتم سهرته ببلدية العلمة على متن سيارة سياحية فاصطدمت مع سيارة تسير في الاتجاه المعاكس فلفظ أنفاسه هناك، فيما أصيب سائقا السيارتين بجروح طفيفة. عيسى. ل خنازير على مشارف مدينة سكيكدة يشتكي سكان حي بولقرود، الكائن غرب مدينة سكيكدة، من التواجد الغريب والدائم لقطعان الخنازير التي أصبحت تغزو الحي ليلا وتثير الهلع والخوف في أوساط السكان. ويقول ممثلون عن الحي إن خنازير من الحجم الكبير تتسرب ليلا عبر الوادي الواصل بين الحي والجهة الغربية لمشتة العيفات، غير البعيدة عن بولقرود وتهدم كل ما يصادفها من الأشجار المثمرة والمزروعات وتخلف كل ليلة بالتقريب خسائر كبيرة، لاسيما في الاشجار المثمرة التي تكسرها وتقتلع الصغيرة منها. والخنازير التي تهاجم المزارع تأتي جماعيا وبكثافة ولا يمكن التصدي لها من طرف السكان، الذين لا يملكون الوسائل الضرورية للفتك بها. وقد استغلت الخنازير الفترة الطويلة التي توقفت فيها عملية صيد الحيوانات المتوحشة والضارة، ومنها الخنازير، والتي بدأت مع الانطلاقة الاولى للعمليات الإرهابية في الجبال، فيما توقفت حملات صيد الخنازير التي كانت موكلة لجمعية الصيادين ولبعض الاطراف الاجنبية العاملة في الشركات الغربية المكلفة بإنجاز بعض المشاريع في عاصمة الولاية وتكاثرت أعدادها بشكل مقلق ولافت. ولا تستبعد الجهات العارفة بطبيعة الخنازير أن تزيد هذه الأخيرة من هجماتها علي كل ما يصادفها من مزروعات وحتى الممتلكات والأشخاص إذا بقيت الاوضاع على حالها ولم يحدث تدخل عاجل وقوي لإبادتها أوعلى الأقل للحد من وصولها إلى أماكن قريبة من المدينة. محمد .غ الشروع في ترحيل سكان الحي الفوضوي الشيخ العيفة بسطيف انطلقت، أمس، عملية ترحيل سكان الحي الفوضوي شيخ العيفة الواقع بالمدخل الشمالي لمدينة سطيف، إلى سكنات جديدة بالعناصر ببلدية عين آرنات. العملية ستمس 200 عائلة كاملة.. مع العلم أن مصالح دائرة سطيف أنهت عملية القضاء على البنايات الهشة والقديمة والفوضوية بكل من حي عين الطريق 600 عائلة، حي الباز 44 عائلة، بئر النسا 120 عائلة، قاوة 300 عائلة وبعض الحارات القديمة بوسط المدينة. عيسى ل محلات الرئيس ببلدية بومهرة احمد بڤالمة بلا كهرباء لاتزال محلات الرئيس البالغ عددها 10 محلات بحي شرفة احمد، التابعة لبلدية بومهرة احمد على الطريق الوطني رقم 80 المؤدي الى سدراتةسوق اهراس، بلا كهرباء، بالرغم من انتهاء الاشغال بها وتسليمها للمستفيدين منها الذين هم معظمهم حرفيون وأصحاب مقاولات صغيرة. وحسب بعض المستفيدين فقد تلقوا إعذارا من الوصاية تحذرهم فيها بالإسراع بفتح محلاتهم لممارسة نشاطهم المهني، وإلا سيتعرضون إلى إجراءات قانونية وإدارية قد تصل الى سحب المقررة المتعلقة بالاستفادة. وقد أرجع بعض المستفيدين من هذه المحلات سبب عدم بداية العمل بهذه المحلات إلى عدم قيام الجهات المهنية بربطهم بالكهرباء التي توجد على بعد أمتار قليلة منهم، خاصة أن أغلب المهن تشتغل بالكهرباء، مطالبين في الاخير من السلطات المعنية بالتكفل بانشغالهم والمتمثل في ربط المحلات بالكهرباء قبل إقدامهم على إرسال إعذار الفتح. مسعود .م هددّوا بتصعيد موقفهم في حال عدم استجابة الجهات الوصية عاجلا سكان الفج بزيغود يوسف يتخبطون في دوامة العطش منذ 3 أشهر تعيش العشرات من العائلات المقيمة بحي الفج العلوي ببلدية زيغود يوسف، في قسنطينة، منذ ثلاثة أشهر، أزمة عطش كبيرة بسبب إقدام القائمين على فرع سياكو للمياه بغلق مضخة المياه التي تدعم سكان المنطقة بالمياه الصالحة للشرب، وذلك بعد أن وصلتهم شكاوي تفيد باختلاط المياه القذرة بالماء الشروب، دون أن يسارعوا في تسوية هذه المشكلة التي جعلت السكان يدفعون الثمن باهظا خاصة خلال الشهر الفضيل، أين تزداد الحاجة لاستغلال الماء. السكان، في معرض حديثهم مع ”الفجر”، أبدوا امتعاضهم الشديد من تخاذل الجهات الوصية في إصلاح الوضع الذي طال أمده، مقحما إياهم وسط أزمة حقيقية في توفير حاجتهم اليومية من المياه التي يقومون بجلبها من هنا وهناك تحت وطأة أشعة الشمس الحارة، ناهيك عن تلك المصاريف الإضافية لمياه الصهاريج التي أثقلت كاهل العديد من الأسر، لاسيما خلال شهر رمضان الكريم. السكان بنبرة حادة توّعدوا بتصعيد موقفهم في حال عدم استجابة السلطات المحلية لصرختهم التي لم تلق - حسبهم - أي آذان صاغية، مبدين في الوقت نفسه تخوّفهم الشديد من وقوع مشاكل صحية بسبب فتح مضخة المياه مؤخرا من طرف مكتب سياكو البلدي بعد إلحاح شديد من ساكنة الحي، الوضع الذي قد يتسبب في حصد الكثير من الأرواح خاصة منهم الأطفال الذين لا يدركون عاقبة شرب قطرات قليلة من مياه الحنفية غير الصالحة للشرب.