طالب المترشح المقصى من رئاسيات أفريل الماضي، من الشباب الوقوف إلى جانبه للمطالبة بالإفراج الفوري عنه، بعد أن ضرب موعدا لهم أمس، على الساعة الخامسة، أمام البريد المركزي، للخروج في مسيرة سلمية للمطالبة بالتغيير. وقبل ذلك، أوقفت مصالح الأمن بباب الزوار، رشيد نكاز، رفقة 9 من زملائه، دون ذكر الأسباب، إلا أن نكاز، أكد عبر صفحته على حضوره في الموعد، وطلب من الشباب المشارك في الوقفة بإحضار شمعة أو ضوء الهاتف، والعلم الجزائري، لإشعال شعلة التغيير السلمي في الجزائر، بعد 669 كم مشيا على الأقدام عبر 9 ولايات.