توقيف عصابة سطت على منزل بتبسة بعد شكوى لأحد المواطنين المقيم بقرية الشبوكي سالم بالشريعة مفادها تعرض منزله للسرقة استهدفت مبلغ مالي قدره 100 ألف دج، قامت قوات الشرطة بأمن دائرة الشريعة بفتح تحقيق في القضية والقيام بعمليات بحث وتحري أسفرت عن توقيف الجناة وهم ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 24 و33 سنة. وبعد اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة تم تقديم المشتبه فيهم أمام العدالة التي أمرت بإيداعه الحبس. .. وحجز دراجة نارية من الحجم الكبير دون وثائق تمكنت قوات الشرطة بالأمن الحضري السابع من حجز دراجة نارية من الحجم الكبير و ذلك بعد الاشتباه فيها ومراقبتها أين اتضح أنها دون وثائق ورقمها التسلسلي مزور وطرحها للسير بمواصفات مطابقة لمركبة أخرى كان في قيادتها أحد الاشخاص البالغ من العمر 30 سنة ينحدر من ولاية سطيف الذي تم توقيفه و تقديمه أمام العدالة التي أمرت بإيداعه الحبس. ح.ب عصابة تسرق سيارة بوهران وتشترط على صاحبها فدية لإرجاعها ^ مثل أمام محكمة وهران أمس ثلاثة متهمين في العقد الثاني من عمرهم تورطوا بجنحة السرقة، بعدما استولوا على مركبة تابعة لتاجر يقطن بشرق وهران وطلبو منه مبلغا ماليا لإرجاعها، حيث التمس وكيل الجمهورية 5 سنوات حبسا نافذا ضدهم وقد كان من بينهم شقيقين وأحدهما مغترب. المتهمون وأثناء مثولهم للمحاكمة أنكروا الأفعال المنسوبة إليهم وطالبوا بالبراءة، في حين أجلت المحكمة النطق بالحكم إلى الجلسة المقبلة. أحداث القضية انطلقت نهاية شهر جويلية عندما تقدم الضحية أمام مصالح الأمن من أجل الإبلاغ عن حادثة سرقة سيارته وأن السارقين اتصلوا به هاتفيا وطلبوا منه المال مقابل إرجاع المركبة والوثائق التي كانت بها. على إثر ذلك فتحت مصالح الأمن تحقيقا في القضية إلى أن ثبتت هوية الجانحين. أما الضحية فقد استسلم للأمر الواقع وأرسل إليهم مبلغا من المال بالعملة الصعبة. وعلى إثر ذلك تم توقيف المتهمين وأحيلوا أمام قاضي التحقيق حيث تم ايداعهم الحبس المؤقت، إلى أن مثلوا أمس أمام المحكمة ناكرين الأفعال المنسوبة إليهم ومطالبين بالبراءة فيما طالب الضحية بالتعويض. م.ز تسجيل 12 حريقا وإتلاف 200 هكتار بتيارت كشفت مصادر أنه سجل حوالي 12 حريقا خلال الأسابيع الماضية عبر تراب ولاية تيارت أغلبها سجل عبر البلديات التابعة لدوائر مدغوسة ومشرع الصفا والتي أضرت بأكثر من 200 هكتار عبارة عن أدغال وحلفاء وحشائش. هذه الحرائق تدخلت مصالح محافظة الغابات لإخمادها وهذا دون الحديث عن الحرائق التي مست المساحات الزراعية والتي عادة تقوم مصالح الحماية المدنية بالتدخل فيها وحرائق غابية تقوم ذات المصالح بالتدخل لإخمادها. هذا و تبقى الحرارة والرياح الحارة من أسباب اندلاع الحرائق وتوسع رقعتها في وقت يبقى العامل البشري سبب آخر.