أفرج القضاء الإيطالي عن المحامي والحقوقي الجزائري رشيد مسلي الذي تمّ توقيفه في 19 أوت الماضي على إثر مذكرة توقيف دولية أصدرتها السلطات الجزائرية، وقد أخضعه القاضي الإيطالي للإقامة الجبرية في انتظار البت في قضيته. وقد أكد محامي مسلي الخبر من خلال اتصال هاتفي وهو في طريقه عائدا إلى محل إقامته في مدينة جنيف السويسرية. وسيبقى ملف القضية مفتوحاً مؤقتا في انتظار ما سيقدمه القضاء الجزائري من أدلة حول الاتهامات الموجهة لرشيد مسلي.