شراء الجسمي شقة لمحمد الريفي لإنقاذه من الانتحار مجرد شائعة انتشرت في الآونة الأخيرة، أخبار عدة في بعض المواقع الإلكترونية والمجلات الفنية، حول إنقاذ الفنان الإماراتي حسين الجسمي للفنان المغربي محمد الريفي من محاولة انتحار، عقب فشل عقده مع شركة إنتاج، وشراء الجسمي شقة لفائدة عائلة محمد. وتؤكد مصادر إعلامية أن الخبر مجرد شائعة، وأن الريفي متواجد حالياً بكندا. وتجدر الإشارة أن الريفي كان قد أعلن في وقت سابق عن استعداده لإصدار عمله الأول الذي سيجمعه بالفنان المغربي - السويدي إيلام جاي، يحمل اسم ”هيجنني” والذي صور على طريقة الفيديو كليب. الأغنية ستتولى إنتاجها شركة JAYVIBE RECORDS الأمريكية، وهي من كلمات المصري أمير طعيمة، وألحان وتوزيع إيلام جاي، وتم تسجيلها في مدينة أطلنطا الأمريكية في استوديو ”الافنت ستريت”، بينما تم التصوير في لوس أنجلوس والمغرب، وأخرجها إيلام جاي. وذلك بعد سنتين على فوزه بلقب النسحة الأولى من ”كس فاكتور” ..
أمل حجازي تقول: ”أين ضميركم؟” تستعد الفنانة أمل حجازي لتصوير فيديو كليب لأغنية ”فين الضمير يا بشر”، وهي أغنية إنسانية تحاكي معاناة الشعوب العربية في السنوات الأخيرة، وسط صمت المجتمع الدولي. أمل اجتمعت مع المخرج فادي حداد واتفقا على تصوير الأغنية خلال أيام. يذكر أن أمل غابت عن الأضواء فترة من الزمن، بعد تعرضها لحادث سقوط أثناء ممارستها الرياضة، أرغمها على البقاء في المنزل للخضوع للعلاج طوال الأشهر الماضية، وقد أعلنت تعافيها من الوعكة وعودتها بكامل نشاطها إلى الساحة الفنية.
عاصي الحلاني يوجّه نداءً ملحاً إلى الصحافة أكد الفنان عاصي الحلاني أنه يتمنى أن تحصل مصالحة بين نجوى كرم ومعين شريف، مشيراً إلى أنه يسعده أن يكون ”عرابها”. وقال عاصي في تصريحات صحفية ”الكل يعرف أن تفكيري ومبادئي وأخلاقي لا ترضى بوجود خلافات بين الفنانين، فكيف الحال إذا تعلق الأمر ب نجوى ومعين، وأنا شخصياً سأسعى من أجل مصالحتهما، ومن أجل إنهاء سوء التفاهم بينهما، لأننا كفنانين يجب أن نكون مثالاً جميلاً ومشرفاً للشباب والمجتمع”. كما وجّه عاصي نداءً إلى الصحافة للتعاون مع الفنانين لمنع حصول أي مشاكل بينهم، وقال ”أتمنى على أهل الصحافة أن ”يهدّوا اللعبة”، لأن من ”ولّع” المشكلة في الأساس هو لقاء صحفي. لذا عندما يجري الصحافي لقاءً صحفياً مع أي فنان، ليس ضرورياً أن يستفزّه وأن يسأله عن أمور ليس له فيها، من أجل الحصول على كلام منه، هو في الغنى عنه أو ربما لا يحب أن يقوله أو لا يجب أن يقوله. ولذلك نحن نتمنى تعاونا من أهل الصحافة معنا”.