تواصل معاناة سكان عمارات حي ثابت بوزيد بالعلمة لاتزال معاناة سكان حي ثابت بوزيد، بوسط مدينة العلمة الواقعة شرق ولاية سطيف، متواصلة مع تشققات وتآكل للطبقات الأرضية بسبب تجمع المياه القذرة في أقبيتها منذ سنوات، حيث يعيش هؤلاء السكان وسط الروائح الكريهة وتراكم القاذورات وكثرة الجرذان وخطر تشقق السكنات، ما يوحي بكارثة حقيقية، ما جعل سكان حي 500 مسكن في حالة استنفار منها. وحسب سكان الحي الذين التقينا بهم، فإنهم اشتكوا لكل السلطات المعنية الولاية منها والمحلية، إلا أنهم لم يجدوا حلولا. وتساءل هؤلاء السكان عن صمت المسؤولين ودون مبالاتهم بما يعانونه. وحسب المعلومات التي تحصلنا عليها من بلدية العلمة فإن هذه الأخيرة قد برمجت إعادة تهيئة هذه العمارات، إلا أن عملية الترميم لم تنطلق بعد. عيسى.ل
برنامج تكويني تأهيلي لإطارات المراكز المهنية بعنابة سطر مركز التكوين المهني والتمهين في بوحديد بوسط مدينة عنابة، برنامج التكوين البيداغوجي ومستخدمي التسيير للإطارات العاملة، من أجل إعادة تأهيل المكونين عن طريق إنجاز البرامج البيداغوجية وتحيينها، حيث ستتم عملية إعطاء جميع الأساتذة فرصة للاطلاع على آخر مستجدات قطاعاتهم، من خلال اتباع دورات تكوينية تمكنهم من الترسيم في مناصب عملهم لاحقا، وتحصيل تطبيق مرافقة الكفاءة، ما سيساهم بشكل فعال في رفع مستوى التمهين لدى الفئات المتمدرسة في مراكز التكوين المهني، عبر كامل تراب بلديات ولاية عنابة، والتي تعرف عند مطلع كل سنة إدماج عديد الاختصاصات التمهينية المطلوبة في سوق العمل، والتي تعرف إقبالا واسعا من طرف الفئات الشبانية الطامحة غالبيتها في تأسيس مؤسسات مصغرة تساهم بشكل غير مباشر في دفع العجلة التنموية بولاية عنابة . وهيبة .ع
شبان عزيل عبد القادر في باتنة بحاجة إلى مرافق ترفيهية يشتكي شبان بلدية عزيل عبد القادر جنوب ولاية باتنة، من غياب المرافق الرياضبة والترفيهية التي تنعدم بصفة كلية ببلديتهم وسط فراغ رهيب يعيشه الشباب بصفة خاصة، أمام هاجس البطالة في ظل غياب بدائل ترفيهية قد تجد فيها هذه الفئة ضالتها، بعيدا عن مختلف أشكال الانحراف التي تهدد مستقبلهم. شبان منطقة عزيل عبد القادر لم يجدوا في ظل غياب مرافق ترفيهية أو رياضية من ملعب أو قاعات متعددة الرياضات حتى بديلا لذلك، وهو ما لمسناه ونحن نقف على ما تتوفر عليه البلدية، على عكس عديد البلديات النائية بولاية باتنة التي يعوض فيها شبابها نقص أو انعدام المرافق بالتجمع في المقاهي، حيث أن بلدية عزيل عبد القادر تنعدم بها حتى المقاهي، ما جعل ظاهرة الفراغ تتعدى فئة الشباب وتمس مختلف الأطياف من رجال وشيوخ تعد الساحات العمومية الملجأ الوحيد بالنسبة لهم. في الوقت الذي يعتبر عديد الشبان الذين التقينا بهم بلدية عزيل عبد القادر مقر سكناهم، بمثابة المرقد أوالفندق الذي يأويهم ليلا، كون أغلبهم تكون وجهته طيلة النهار بلدية بريكة التي تبعد بحوالي 15 كلم، حيث يجدون ضالتهم في مختلف المرافق الترفيهية والرياضية التي تفتقر إليها بلديتهم، عدا دار الشباب التي لا تلبي احتياجات الشباب، لاسيما ما تعلق بالنشاطات الرياضية وطموحاتهم في إنشاء فرق رياضية أمام ما تتوفر عليه من طاقات ومواهب بقيت حبيسة افتقار المرافق. بوغابة.ع
تدشين ملعب جواري بعشب اصطناعي بتسدان حدادة في ميلة ، نهار أمس الأول، تدشين ملعب جواري لكرة القدم مزود بعشب اصطناعي، ببلدية تسدان حدادة الواقعة على بعد 50 كلم من عاصمة ولاية ميلة. الوالي مدني فواتيح عبد الرحمان، الذي أشرف على تدشين هذا المرفق، دعا مسيري القطاع إلى تعميم برمجة وإنجاز مثل هذه المنشآت الخفيفة التي تتيح فرص توسيع الممارسة الرياضية عبر الأحياء الحضرية والتجمعات السكنية الريفية، ما يسمح بملء فراغ الشباب المحلي بمشتة الظهر ببلدية تسدان حدادة. وأوضح مدير الشباب والرياضة عبد الكريم بوطمين، أن هذه المنشأة القاعدية التي أوكلت مهمة المحافظة عليها لجمعية رياضية نشطة بالمنطقة قد تكلف إنجازها 8 ملايين دج، وذلك برسم الجهود الرامية لتعزيز شبكة المرافق الرياضية، لاسيما في المناطق الريفية التي تفتقر لمثل هذه التجهيزات. وحسب ذات المسؤول، فإن الولاية استفادت في إطار هذه الملاعب الخفيفة التي تعوض ملاعب ”ماتيكو” السابقة من 31 ملعبا من هذا الصنف، منها 19 جرى استلامها والباقي في طور الإنجاز. محمد.ب
رئيس جديد لديوان والي جيجل تم، أول أمس بولاية جيجل، تنصيب رئيس جديد لديوان والي ولاية جيجل، ويتعلق الأمر بالسيد عبد الوهاب رمضاني الذي كان يشغل نفس المنصب بولاية ڤالمة، خلفا لسيد بهلولي إبراهيم الذي عين رئيسا لدائرة أم الطوب بولاية سكيكدة. ياسين .ب
حجز شاحنة محملة بالرمال بابن عزوز حجزت مصالح الدرك، أول أمس، شاحنة محملة بعشرة أمتار مكعبة من الرمال، بعد أن لاذ سائقها بالفرار أثناء وجود فرقة للدرك حضرت بصورة مفاجئة إلى المكان الذي يقع على الطريق الولائي بين بن عزوز وبن رحال. ووجهت الشاحنة إلى المحشرالبلدي، بينما تجري الأبحاث للعثور على الفاعل.