أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، خلال جلسة علنية بالمجلس الشعبي الوطني خصصت لطرح أسئلة شفوية على عدد من أعضاء الحكومة، أن الجزائر أصبحت اليوم، بفضل المستوى الذي بلغته المؤسسة المسجدية والخطاب الديني، رمزا للكثير من وفود العالم للاستفادة من تجربتها، لاسيما في مجال محاربة التطرف الديني.