تسجيل 203 إصابات جديدة بفيروس كورونا سجلت 203 إصابات جديدة بكورونا (كوفيد-19) خلال ال 24 ساعة الأخيرة في الجزائر، حسب ما كشف عنه أمس الناطق الرسمي للجنة رصد ومتابعة فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار. في حين أكد رئيس لجنة الإعلام على مستوى السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، علي ذراع، أمس أن كل الظروف مهيأة لإنجاح الاستفتاء وان كل المراحل المرافقة لمسار استفتاء الفاتح نوفمبر تخضع للبروتوكول الصحي. وأوضح علي ذراع أمس أن السلطة المستقلة للانتخابات وقعت بروتوكولا خاصا مع وزارة الصحة لحماية المواطنين من الوباء وكيفية ضمان صحة المواطنين وحمايتهم من الأوبئة ، قبل التصويت وأثناء التصويت وبعد التصويت . وأضاف رئيس لجنة الإعلام على مستوى السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، أن أكبر تحدي بالنسبة للسلطة هو تحقيق أعلى نسبة من المشاركة في الاستفتاء. وعن عملية المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية التي يشرف على إطلاقها رئيس السلطة الوطنية محمد شرفي اليوم من بلديتي بومرداس ورويبة، تحسبا للاستفتاء على الدستور الجديد المقرر في الفاتح من نوفمبر الداخل، أوضح ضيف القناة الأولى علي ذراع أنها ستدوم 8 أيام ابتداء من هذا الأحد 20 سبتمبر ، حيث سيتم إدراج المواطنين الذين بلغوا سن الانتخاب يوم الفاتح من نوفمبر والعملية ستكون مماثلة على مستوى القنصليات الجزائرية بالخارج ،كما يتعين على أهل المتوفين مؤخرا أن يتقدموا للمكاتب الخاصة بمراجعة القوائم الانتخابية للإعلان عن الوفاة ،حتى يتم شطبهم من القوائم . كما يتوجب على المواطنين الذين غيروا مقر سكناهم تقديم شهادة الإقامة الخاص بمقر السكن الجديد حتى يسجل في مكتب انتخابي جديد. منظمة الصحة تقر اختبار أعشاب أفريقية لعلاج كوفيد-19 أقرت منظمة الصحة العالمية قواعد لاختبار علاجات عشبية أفريقية لمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا. وتأتي هذه الخطوة فيما تجاوز عدد المصابين بالفيروس في شتى أنحاء العالم 30 مليون شخص، وعدد من ماتوا جراء الإصابة 953 ألفا. ويخضع نحو 140 لقاحا محتملا ضد كوفيد-19 لاختبارات في أنحاء العالم، بلغ العشرات منها بالفعل مرحلة الاختبارات السريرية على البشر. وبالتزامن مع هذه الجهود، أصدر الفرع الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في برازافيل بيانا يعطي فيه موافقته على قواعد اختبار بعض الأعشاب الطبية. وقال البيان إن أي عقاقير تقليدية تثبت سلامتها وفعاليتها في علاج المرض يمكن الإسراع في تصنيعها. وأضافت الوكالة أن المعيار الوحيد لمدى سلامة العلاجات التقليدية وفعاليتها هو الاختبارات العلمية الدقيقة. وتأتي هذه الخطوة بعد شهور من ترويج رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا، لمشروب عشبي قال إنه يقضي على فيروس كورنا. ويحتوي هذا المشروب على نبتة الشيح التي ثبتت فعاليتها في علاج الملاريا. + الصحة العالمية تستبعد فرض حظر جديد قالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في روسيا، ميليتا فوينوفيتش إن تعامل السلطات الروسية مع أزمة كورونا ساهم في الحد من تفشي الفيروس، مشيرة إلى أنه لا توجد مؤشرات تستدعي فرض قيود جديدة. وقالت فوينوفيتش في مقابلة مع روسيسكايا غازيتا ، إن القيود التي يتم فرضها عادة بسبب تفشي الوباء، هي وسيلة لإبطاء انتقال الفيروس وتوفير الوقت، إذا لزم الأمر، حتى تتمكن الدولة من فحص الحالات المشبوهة وعزلها ومعالجة الحالات المؤكدة. وأشارت إلى أنه وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، ينبغي أن تكون استراتيجية الدولة لاحتواء انتشار عدوى فيروس كورونا قائمة على أسس علمية ومقبولة ثقافيا واجتماعيا للناس . وأوضحت فوينوفيتش أن ارتفاع وانخفاض أعداد الإصابات مرتبط بالإجراءات التي تتخذها السلطات، مؤكدة أن احتواء الوباء مسؤولية المواطنين، وليس الحكومة فقط . وسجلت روسيا منذ بدء تفشي الوباء مليون و103399 إصابة، و19418 حالة وفاة حتى الآن. ويعتبر معدل الوفيات في روسيا منخفضا مقارنة بباقي البلدان التي سجلت إصابات تفوق المليون. + الحكومة البريطانية تدرس فرض قيود جديدة يقضي بوريس جونسون عطلة نهاية الأسبوع، في التفكير فيما إذا كان سيشدد الإجراءات في إنجلترا لمواجهة فيروس كورونا، بعد أن قال إن بريطانيا تشهد الآن موجة ثانية. ومن المعروف أن الحكومة البريطانية تبحث في حظر اختلاط الأسر، وتقليل ساعات عمل الحانات. ويواجه ما لا يقل عن 13.5 مليون شخص، أي ما يقرب من واحد من كل خمسة من سكان بريطانيا، قيودا محلية بالفعل. جاء ذلك في الوقت الذي أعلن فيه رئيس الوزراء عن غرامات جديدة، لمن يتجنبون العزل الذاتي. وقال مستشار الحكومة السابق، البروفيسور نيل فيرغسون، إن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات جديدة عاجلا وليس آجلا. وقال فيرغسون: إذا تركنا الأمر لمدة أسبوعين إلى أربعة أسابيع أخرى، فسوف نعود إلى مستويات (العدوى) التي كنا نشهدها في منتصف مارس. وأضاف لبي بي سي: من الواضح أن هذا سيسبب وفيات، لأن الناس سيتم نقلهم إلى المستشفى. ولدى جونسون سلطة مباشرة لفرض القيود في إنجلترا فقط، بينما يمكن للحكومات المفوضة في اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية وضع قواعدها الخاصة. وتم تسجيل نمو واسع النطاق للفيروس في جميع أنحاء البلاد، مع تضاعف الحالات كل سبعة إلى ثمانية أيام. وتم تسجيل 4422 حالة إصابة مؤكدة جديدة، في بريطانيا يوم السبت و27 حالة وفاة. وكان يوم الجمعة هو المرة الأولى التي يتجاوز فيها المجموع اليومي للاختبارات الإيجابية 4 آلاف، منذ الثامن من ماي. في غضون ذلك، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء أوروبا قيودا جديدة، لمواجهة الزيادة في الإصابات. وفي حديثه يوم الجمعة، قال جونسون إنه لا يريد الدخول في إجراءات إغلاق أكبر، لكن تشديد قواعد التباعد الاجتماعي قد يكون ضروريا. وأضاف: من الواضح أنك عندما تنظر إلى ما يحدث، عليك أن تتساءل عما إذا كنا بحاجة إلى الذهاب أبعد من الإجراءات التي طبقناها منذ الاثنين الماضي. ومن المعروف أن الحكومة تدرس فترة قصيرة من القواعد الأكثر صرامة، في جميع أنحاء إنجلترا، والتي قد تتضمن إغلاق أماكن الضيافة. ومع ذلك، ستبقى المدارس وأماكن العمل مفتوحة. وتبحث الحكومة أيضا في الحد من ساعات عمل الحانات والمطاعم، في جميع أنحاء البلاد، كما حدث بالفعل في العديد من مناطق شمال شرق إنجلترا، حيث اضطرت الحانات للإغلاق في الساعة العاشرة مساء، بالتوقيت الصيفي لبريطانيا يوم الجمعة. وقال عمدة لندن، صادق خان، إنه يشعر بقلق بالغ إزاء الأدلة على السرعة المتزايدة، التي ينتشر بها فيروس كورونا في العاصمة. وأضاف: سننظر في بعض الإجراءات، التي تم فرضها بالفعل في أجزاء أخرى من بريطانيا. وفي لندن قالت شرطة العاصمة، السبت، إن الضباط أوقفوا 32 شخصا خلال احتجاج ضد اللقاح والإغلاق في ميدان ترافالغار. وقالت المجموعة الاستشارية العلمية للطوارئ التابعة للحكومة البريطانية إن رقم R - الذي يمثل عدد الأشخاص الذين سينقل الشخص المصاب الفيروس إليهم - ارتفع إلى ما بين 1.1 و1.4. وعلى الرغم من أن الوفيات لا تزال عند مستوى منخفض للغاية، قالت اللجنة إن الزيادة في رقم R تظهر أن البلاد تتجه إلى زيادة انتقال العدوى بمعدل أسرع. ويأتي الارتفاع الحاد في حالات الإصابة في بريطانيا، خلال الأسبوعين الماضيين، وسط مشاكل مستمرة مع برنامج الاختبار والتتبع الحكومي، ما يؤدي إلى صعوبة وصول الأشخاص إلى الاختبارات. ولدى سؤاله عما إذا كان ينبغي فرض المزيد من القيود على السفر إلى الخارج، قال البروفيسور نيل فيرغسون إن الخطر الأكبر هو التفاعلات اليومية العادية، والتي يجب خفضها قليلا. في غضون ذلك، حثت الجمعية الطبية البريطانية الحكومة، على اتخاذ إجراءات أكثر صرامة في إنجلترا لتجنب إغلاق وطني آخر، بما في ذلك تشديد قاعدة الستة. وقالت الجمعية إن القاعدة تجعل من الممكن لست أسر أن يجتمعوا، داخل مبنى على الأرجح عدة مرات في اليوم، واقترحت أنه ينبغي تقليل عدد الأسر. وتدخل قيود جديدة على أجزاء كبيرة من شمال غرب إنجلترا، وغرب يوركشاير، وميدلاندز حيز التنفيذ يوم الثلاثاء المقبل. وفي المجموع، سيتأثر ما يقرب من 4.7 مليون شخص بالقيود الجديدة، التي تمنع الأسر المنفصلة من مقابلة بعضها البعض في المنزل أو في الحدائق الخاصة. + وفاة نائب رئيس حكومة أوزبكستان بفيروس كورونا توفي نائب رئيس وزراء أوزبكستان، أوكتام بارنويف، أمس بعد إصابته بفيروس كورونا، حسبما أفادت غرفة إدارة أزمة كورونا لدى حكومة البلاد. وأوضحت الغرفة أن المسؤول توفي عن عمر 56 سنة بسبب مضاعفات المرض الناجم عن فيروس كورونا . وكانت وزارة الصحة في أوزبكستان قد ذكرت أواخر شهر يوليو الماضي، أن بارنويف أدخل المستشفى بعد الكشف عن إصابته بكورونا، وعلم لاحقا أنه كان يتلقى العلاج في أحد المستشفيات الخاصة بالعاصمة طشقند، ثم في ألمانيا. وكان بارنويف يشرف في الحكومة الأوزبكستانية على قطاع الزراعة والغذاء. ومنذ تسجيل الإصابة الأولى بكورونا في أوزبكستان، في 15 مارس، ارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المسجلة في البلاد إلى 51235، توفي من المصابين 429 شخصا، وتماثل للشفاء 47271 شخصا. وتراجعت وتيرة الإصابات اليومية الجديدة في شهر اوت الماضي من 600-700 إلى 200-300 حالة، لكن منحنى الإصابات عاد إلى الارتفاع في الشهر سبتمبر الحالي. + السعودية تسجل أقل من 500 إصابة بكورونا لأول مرة منذ 5 أشهر أعلنت وزارة الصحة السعودية أمس، عن تسجيل 483 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال آخر 24 ساعة، وهي المرة الأولى التي تنزل فيها الإصابات اليومية تحت الرقم 500. وقالت الوزارة أن 27 شخصا توفوا خلال الساعات ال24 الماضية، ما يرفع حصيلة الوفيات في البلاد إلى 4485 حالة. وبلغ العدد الكلي للإصابات منذ بدء تفشي الوباء في السعودية 329754 حالة. وأعلنت الوزارة أنه تم تسجيل 1009 حالات تعاف جديدة من الفيروس، ليصبح مجموع عدد المتعافين من المرض 310439 شخصا. + اختبار سريع يكتشف الإصابة بكوفيد-19 خلال 90 دقيقة قال علماء في بريطانيا إن اختبارا سريعا نجح في اكتشاف الإصابة بفيروس كورونا مع تشخيص حالة المريض بدقة في غضون 90 دقيقة دون الحاجة إلى مختبر متخصص. وأظهرت دراسة أجرتها إمبريال كوليدج لندن أن نتائج الاختبار تماثل إلى حد بعيد نتائج الاختبارات المعتمدة حاليا في المعامل. ويُستخدم اختبار الفحص السريع بالفعل في 8 مستشفيات تابعة لهيئة الصحة الوطنية البريطانية للتعرف بسرعة على المرضى الذين يحملون الفيروس. ويستطيع أي شخص قادر على أخذ مسحة من الأنف والحلق استخدام الجهاز، الذي طورته شركةDnaNudge. وتوضع المسحة داخل عبوة صغيرة تستخدم مرة واحدة، وتحتوي على المواد الكيميائية اللازمة لإجراء الاختبار. وقارنت الدراسة، التي نشرتها مجلة لانسيت ميكروب ، النتائج التي شملت عينات من 386 شخصا وخضعت لاختبار DnaNudge السريع مع نتائج الاختبارات المعملية. وقال البروفيسور غراهام كوك، من إمبريال كوليدج لندن: كان الأداء متشابها، وهو أمر مطمئن للغاية عندما تسعى إلى إدخال تقنية جديدة . وأضاف: يشمل العديد من الاختبارات مفاضلة بين السرعة والدقة، لكن هذا الاختبار ينجح في تحقيق الاثنين . وطلبت المملكة المتحدة بالفعل خمسة آلاف جهاز Nudgebox و5.8 مليون من عبوات الفحص التي تستخدم لمرة واحدة فقط. بيد أنه يوجد عائق كبير يتمثل في أن جهاز الفحص السريع يجري اختبارا واحدا فقط في كل مرة، وهذا يعني أنه خلال يوم واحد، يمكن للجهاز إجراء نحو 16 اختبارا. وقال كوك: إنه مفيد في المراكز الطبية التي تسعى إلى اتخاذ قرار سريع. وتحدث عن مريض اكتُشف سريعا إصابته بفيروس كورونا الأسبوع الماضي، وبدأ في تناول عقاقير ديكساميثازون وريمديسيفير. ويمكن أن تصبح مثل هذه الاختبارات ذات فائدة أكبر في المستشفيات مستقبلا. ووصف لورانس يونغ، من جامعة واريك وهو غير مشارك في البحث، التقنية الجديدة بأنها مبتكرة . وأضاف: يمكن أن يلعب الاختبار دورا مهما عندما يتعين اتخاذ قرار بشأن مريض محتمل على الفور، مثل فحص المرضى لتحديد قرار دخولهم المستشفى أو إجراء جراحة. وأضاف: على الرغم من ذلك ليس هذا هو الحل لإجراء اختبار شامل مجمّع .