من ضمن الحملات المعارضة التي تستهدف تشويه صورة الرئيس الروسي، راجت صورة مركبة على الأنترنت لبوتين وكلب في إشارة إلى مدى التشابه بينهما في النظرة الفولاذية، كان نشرها مواطن أوكراني واهتمت بترويجها صحف ومواقع عدة مع العلم أن تشبيه الإنسان بالكلب ليس بالضرورة أن يكون مهينا أو مسيئا، لأن من صفات الكلب أنه حارس أمين.