باريس - أدلى المؤرخ الفرنسي جيل مانسرون لوأج بوجهة نظره حول شدة القمع و تجاهل الجرائم المرتكبة من قبل شرطة الدولة الفرنسية خلال مجازر 17 أكتوبر 1961 بباريس حيث تعرض آلاف الجزائريين الذين خرجوا في مظاهرة سلمية ضد حظر التجول العنصري الذي فرض عليهم لقمع شديد من قبل الشرطة.