باريس- تم يوم الاربعاء بباريس عرض الفيلم الاخير لياسمينة عدي ""هنا اغرق الجزائريون - 17 اكتوبر 1961" حول المجازر التي جرت في ذلك اليوم الماساوي و ذلك بمناسبة احياء الذكرى ال50 للقمع الوحشي الذي طال المظاهرة السلمية التي قام بها الجزائريون بامر من محافظ الشرطة موريس بابون.