ولو أن بن عيسى (في الفلاحة) قرر مع أشجار البلوط هذا التعامل لكفاه شر المطالبة بمال ورجال لإعلان مشاركة الجزائر في مشروع الجدار الإفريقي الأخضر العملاق الذي سيقام جنوب الصحراء ما بين السنيغال إلى حد الصومال بعد أن يزرع أشجارا ويتظلل فيه الإرهابيون! (...)