لم تختلف القمة الأممية في دورتها اليوبيلية الخامسة والسبعين عن سابقاتها، اللهم باستثناء أن حكام العالم وزعماءه شاركوا فيها من بعد بسبب فيروس «كورونا»، تحدوهم انقسامات وخلافات حول سبل التعامل مع هذه الجائحة، ومواقف جاءت بعيدة كل البعد عن روح التنسيق (...)