''وادي أفريون تحولت مياهه إلى دم ولم تصف إلا بعد 20 يوما''
هناك من أبادوا عائلته أمام عينيه وآخر مجنّد كان يحتفل بباريس
''كان يوما للهول... جهنم حمراء... حشر جنود اللفيف الأجنبي الآلاف منا في ملعب خراطة، رجال، نساء، أطفال وشيوخ، قبل أن يشرعوا في (...)