دخل رجال أعمال في ماراطون من أجل تمويل حملة العهدة الرابعة للرئيس، بمبلغ مالي قدره 750 مليار سنتيم، في مناخ غاب عنه أي اهتمام بالبرنامج السياسي، لأن قاسمهم المشترك هو التوصل إلى رفع حجم استثماراتهم وأرقام أعمالهم ومضاعفة الأموال التي تبرعوا بها في (...)