اجتمع الفقر والمرض والشعور بالقهر على الشاب منصوري حليم من ولاية المدية، لكنه علق آماله على الحصول على منصب عمل كحارس في قائمة أعلنت عنها البلدية، غير أن سقوط اسمه أدخله في دوامة، فانسدت كل الأبواب في وجهه، ليجد في إحراق نفسه مخرجا، لكنه نجا في آخر (...)