ما زالت المرأة الجزائرية بالرغم من تجنيد ترسانة القوانين لحمايتها والدفاع عن حقوقها متأخرة كثيرا وغائبة عن صنع الحدث في مجتمعها مقارنة مع النساء العربيات ونساء العالم، وهذا ما ينطق به الواقع المعاش، حيث لا تزال المرأة آخر من تمنح لها سلطة القرار، لم (...)