إن المتتبع للمشروع العلمي للدكتور عماد عبد اللطيف، ومن خلال منجزه الفكري الذي قدّم من خلاله الأجوبة العلمية لمختلف الإشكالات التي تعيق إنتاجية الخطاب، وتؤسس لوعي جديد في تلقيه واستثماره، سيلاحظ أنه يرتقي بحقّ إلى مستوى المدرسة العربية في التنظير (...)