تخونني الكلمات أنعي بها ابنتي و ابنة الجزائر الدكتورة بوديسة التي وافتها المنية أمس و هي حامل بمستشفى سطيف.. كانت إلى جانب زملائها في الصفوف الأمامية لمواجهة الوباء.. لتصاب و تلتحق و جنينها بالرفيق الأعلى.. و هي في زهرة شبابها.. اللهم تغمد روحها الطاهرة في جنة الرضوان. وعظم الله أجر العائلة و جبر مصابهم و رحم الفقيدة. إنا لله و إنا إليه راجعون