ألوشين السبيطاراث ندزاير آمكان حتى يحلى إي المرضى خطراش حتى اتقومن إييسن ما مك يبغى الحال ، و نهني آغ أوسيدن باش آسرثاحن سي المرض ، و الشي ياي ماشي ذاغريب و نوالفيث ، بصح الشي آغ يسدويخ أنو الدولث أنغ هيا ماتّا فلاّس بصح يلوشي الحال حتي يثبدل . الحال آي يلوشي ذي الوقت آغ يتحاوال آنغلاف نالصحث باش يسيغ إي القطاع أنس أوذم ويط و يايعدل الحالث نيمريضن ذي الدزاير آغ ثعانان و يرني الإهمال ني خدامن آغ حتى تراعان مر الحالث نالمرضى ، و بلا ما نوثلاي فالاستقبال و المعريف آغ هيا قلي و هجّا قلي . و يقيم دايما أمريض يتحوس فالشفا جاران نسبيطاراث ،و حتى امطوث غير اتروح باش أتيرو لازم أتخمم مليح ماني بآتارو و ماتا يتراجا ذيس و نتاث آغ لازم اتهلان ذيس خهطراش نتاث آغ تسيغ آريازو الجيل نواذاشا ، بصح غير اتروحث و اتزرث لحالث نالسبيطاراث انغ اتكرهث الدونيث آي لا النظافث ، لا الاستقبال يلها ، لا الرعايث . و الشي يآي يتوكيد دايما بلي السبيطاراث انغ هلوشين يخوصيهن بوها نتغاوسين ، الضمير المهني سالخصوص ،و لآتقيت نالخدمث و الأنسنة ذي القطاع نالصحة و جاران نوذان نالدزاير ، القيمث آغ هروح جاران المعريفث و آلسيب نالخدمث