عرفت المنتخبات المتأهلة لنهائيات CAN 2019 ، تواجد مدربين سبق لهما وان وضعا بصمتهما على الرابطة الوطنية المحترفة الأولى. ويتعلق الأمر بكل من المدرب البلجيكي بول بوت المشرف على منتخب غينيا، ومدرب منتخب اوغندا الفرنسي سيباستيان دوسابر. حيث سبق للأول وأن أشرف على العارضة الفنية لنادي إتحاد العاصمة سنة 2016، بينما الثاني فسبق له وأن درب شبيبة الساورة من ذات السنة. وهنا علينا طرح السؤال الذي لطالما كان علينا طرحه وإيجاد حلول فعلية له، لماذا ينجح هؤلاء مع المنتخبات الإفريقية، ويفشلون في الدوري الجزائري؟ وتجدر الإشارة إلى مدرب السابق للمنتخب الكاميروني “بروس” والمتوج بالنسخة الماضية من “كان 2017″، كان قبلها قد طرد من شبيبة القبائل.