الكثير منهم تمنى إلتقاء الخضر مع مصر البوركنابيين إنبهروا بسماعهم أن 1200 مناصر جزائري قادمون إليهم انبهر أنصار منتخب بوكينافاسو و سكان المنطقة عند سماعهم أن مالا يقل عن 1200 مناصر جزائري قادمون إلى واغادوغو لمتابعة مباراة السد التي ستجمع ما بين بوركينا فاسو و الجزائر ، و قال كل من سمع بالخبر أن دلك ضرب من الجنون ، حيث أجمع هؤلاء البوكنابيين أن تنقل كل هدا الغدد إلى بلادهم أمر لا يصدق ، بحكم المسافة البعيدة بين البلدين و إلى كفية نقل هدا العدد الهائل من الأنصار إلى واغادوغو ، و إن كان الدين تحدتنا إليهم و الدين قالو أنه لم يسبق في تاريخ بلادهم أن جاءهم هدا العدد من الأنصار ، إعترفوا بأنهم يدركون تعصب المناصر الجزائري لمنتخبها إلا أنهم أكدوا أن دلك لم يكن في الحسبان ، وعلى النقيض كشف لنا الكثير من الأنصار البوركنابيين أنهم على علم بالحساسية المفرطة المتواجدة بين المنتخبين العربيين الجزارئي و المصحري ، و أكدوا أنهم تمنوا أن يلتقي الفريقان مجددا في مباراة في مباراة داربي مثيرة بين فريقين جاريين ، مؤكدين في هدا أن هده الماراة تعد من أكبر مباريات الداربي على الصعيد العالمي و ما حدث في أم درمان السودانية سنة 2010 لا علم لهم بما يحدث في الجزائر ويجهلون أن 48 ولاية قادمة و يجهل البوركنابين ما يحدث في أرض الوطن و أخبار منافسهم القادم ، حيث اعترفوا أنهم يجهلون لاعبي المنتخب الجزائري و ما يعرفنه هو أن بعضهم ينشط في البطولات الإيطالية و الإسبانية و الفنرسية على عرار فغولي و مصباح و تايدر ، كما أكدوا أنهم لم يبلغ مسامعهم أن ما لا يقل عن 1200 مناصر جزائري سيحضرون إليهم لمتابعة هدا اللقاء من طرف 48 ولاية جزائرية بغض النظر عن الجالية الجزائرية المقيمة بأوروبا عصمان " مكلف بالإتصال في فندق بالاس": الجزائريون معروفون بعدائهم للمنتخب المصري هدا ما قاله لنا عصمان المكلب بجهاز بالإنصال في فندق "بالاس" عند دخولنا بهو الفندق ،مؤكدا هو الأخر أن الجزائريون أعداءا للمصرين رعم أن الشعبين مسلمين ، مثله ، حيث قال :" أنا أيضا كنت أتمنى أن أتباع مباراة فاصلة بين المنتخب الجزائري و المصري ، لقد تابعت المباراة التي جمعت المنتخب الجزائري بنظيره المصري ، سنة 2010 ، كمنت أتمنى أن نواجه نحن البوركنابيين منتخب تونس "