أكدت مجلة الجيش في افتتاحية عددها الشهري لأكتوبر، إن الاستفتاء على الدستور سيكون أولى لبنات التغيير الجذري الذي طالب به الشعب. وجاء في المقال "أن رمزية اختيار الفاتح نوفمبر لإجراء هذه الانتخابات تحمل عديد الدلالات، مفادها إصرار رئيس الجمهورية على جعل هذا اليوم المشهود انطلاقة حقيقية لبناء جزائر جديدة متحررة من كل المظالم والمفاسد والسلبيات". وأضاف أنه "يوم تكون فيه الانطلاقة الحقيقية لبناء دولة قوية مهابة وبالتالي سيكون الاستفتاء على الدستور أولى لبنات التغيير الجذري الذي طالب به الشعب".