بوريل: مذكرات الجنائية الدولية ملزمة ويجب أن تحترم    الفريق أول شنقريحة يشرف على مراسم التنصيب الرسمي لقائد الناحية العسكرية الثالثة    توقرت.. 15 عارضا في معرض التمور بتماسين    الأسبوع العالمي للمقاولاتية بورقلة : عرض نماذج ناجحة لمؤسسات ناشئة في مجال المقاولاتية    قريبا.. إدراج أول مؤسسة ناشئة في بورصة الجزائر    رئيس الجمهورية يتلقى رسالة خطية من نظيره الصومالي    اجتماع تنسيقي لأعضاء الوفد البرلماني لمجلس الأمة تحضيرا للمشاركة في الندوة ال48 للتنسيقية الأوروبية للجان التضامن مع الشعب الصحراوي    تيميمون..إحياء الذكرى ال67 لمعركة حاسي غمبو بالعرق الغربي الكبير    أدرار.. إجراء أزيد من 860 فحص طبي لفائدة مرضى من عدة ولايات بالجنوب    سايحي يبرز التقدم الذي أحرزته الجزائر في مجال مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات    انطلاق الدورة ال38 للجنة نقاط الاتصال للآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء بالجزائر    الجزائر ترحب "أيما ترحيب" بإصدار محكمة الجنايات الدولية لمذكرتي اعتقال في حق مسؤولين في الكيان الصهيوني    بوغالي يترأس اجتماعا لهيئة التنسيق    سوناطراك تجري محادثات مع جون كوكريل    عطاف يتلقى اتصالا من عراقجي    هذه حقيقة دفع رسم المرور عبر الطريق السيّار    مكتسبات كبيرة للجزائر في مجال حقوق الطفل    حوادث المرور: وفاة 11 شخصا وإصابة 418 آخرين بجروح بالمناطق الحضرية خلال أسبوع    توقيف 4 أشخاص متورطين في قضية سرقة    الجزائر العاصمة.. وجهة لا يمكن تفويتها    توقيف 55 تاجر مخدرات خلال أسبوع    التأكيد على ضرورة تحسين الخدمات الصحية بالجنوب    السيد ربيقة يستقبل الأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين    رفع دعوى قضائية ضد الكاتب كمال داود    غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 44056 شهيدا و 104268 جريحا    المجلس الأعلى للشباب ينظم الأحد المقبل يوما دراسيا إحياء للأسبوع العالمي للمقاولاتية    صناعة غذائية: التكنولوجيا في خدمة الأمن الغذائي وصحة الإنسان    منظمة "اليونسكو" تحذر من المساس بالمواقع المشمولة بالحماية المعززة في لبنان    كرة القدم/ سيدات: نسعى للحفاظ على نفس الديناميكية من اجل التحضير جيدا لكان 2025    غزة: 66 شهيدا و100 جريح في قصف الاحتلال مربعا سكنيا ببيت لاهيا شمال القطاع    حملات مُكثّفة للحد من انتشار السكّري    الجزائر تتابع بقلق عميق الأزمة في ليبيا    الرئيس تبون يمنح حصة اضافية من دفاتر الحج للمسجلين في قرعة 2025    الجزائر متمسّكة بالدفاع عن القضايا العادلة والحقوق المشروعة للشعوب    خارطة طريق لتحسين الحضري بالخروب    بين تعويض شايل وتأكيد حجار    ارتفاع عروض العمل ب40% في 2024    40 مليارا لتجسيد 30 مشروعا بابن باديس    طبعة ثالثة للأيام السينمائية للفيلم القصير الأحد المقبل    3233 مؤسسة وفرت 30 ألف منصب شغل جديد    الشريعة تحتضن سباق الأبطال    قمة مثيرة في قسنطينة و"الوفاق" يتحدى "أقبو"    90 رخصة جديدة لحفر الآبار    الوكالة الوطنية للأمن الصحي ومنظمة الصحة العالمية : التوقيع على مخطط عمل مشترك    دعوة إلى تجديد دور النشر لسبل ترويج كُتّابها    مصادرة 3750 قرص مهلوس    فنانون يستذكرون الراحلة وردة هذا الأحد    رياضة (منشطات/ ملتقى دولي): الجزائر تطابق تشريعاتها مع اللوائح والقوانين الدولية    خلال المهرجان الثقافي الدولي للفن المعاصر : لقاء "فن المقاومة الفلسطينية" بمشاركة فنانين فلسطينيين مرموقين    الملتقى الوطني" أدب المقاومة في الجزائر " : إبراز أهمية أدب المقاومة في مواجهة الاستعمار وأثره في إثراء الثقافة الوطنية    ماندي الأكثر مشاركة    الجزائر ثانيةً في أولمبياد الرياضيات    هتافات باسم القذافي!    هكذا ناظر الشافعي أهل العلم في طفولته    الاسْتِخارة.. سُنَّة نبَوية    الأمل في الله.. إيمان وحياة    المخدرات وراء ضياع الدين والأعمار والجرائم    نوفمبر زلزال ضرب فرنسا..!؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أخبار الجزائر ليوم الإثنين 15 فيفري 2021
غضب في مستشفى "مايو"، الدجاج الفاسد، مذبح غير شرعي
نشر في الشروق اليومي يوم 15 - 02 - 2021


الإطاحة بشبكة إجرامية للسطو على المنازل بالعاصمة
نوارة. ب
تمكنت وحدات الكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالدويرة، من الإطاحة بشبكة إجرامية خطيرة تقوم بالسطو على المنازل والسرقة بالاعتداء والعنف على مالكيها.
تعود وقائع القضية، حسب بيان صادر عن المجموعة الإقليمية لدرك الجزائر، إلى تاريخ 28 جانفي 2021 إثر شكوى مقدمة إلى الفرقة الإقليمية بالخرايسية، مفادها تعرض شخص مسن إلى الاعتداء بالأسلحة البيضاء من طرف مجهولين يرتدون أقنعة، أين قاموا بسرقة مبلغ مالي معتبر وكمية من المجوهرات.
ولهذا الغرض يضيف البيان، تم تنشيط عنصر الاستعلام ليتم تحديد هوية المشتبه فيهم مع وضع خطة محكمة للإطاحة بأفراد الشبكة، أين تمكنت وحدات الكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالدويرة من توقيف أربعة أشخاص مع حجز سيارتين سياحيتين ودراجة نارية تم شراؤهم من عائدات السرقة، بالإضافة إلى حجز أسلحة بيضاء من مختلف الأحجام والأنواع.
وتم تقديم الموقوفين أمام الجهات القضائية المختصة عن سرقة منزل تحت طائلة العنف والتهديد متبوعة بمحاولة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد وتكوين جمعية أشرار وحيازة أسلحة بيضاء من الصنف السادس بدون مبرر شرعي.

غضب في مستشفى "مايو"
قرر الأطباء المقيمون في مصلحة أمراض الجلد بمستشفى محمد لمين دباغين "مايو" سابقا، تنظيم حركة احتجاجية، وتم إخطار الإدارة بهذه الخطوة، التي تأتي بحسبهم تنديدا بالعلاقة المكهربة التي تجمعهم مع رئيسة المصلحة المتهمة حسبهم بهذا الوضع المتأزم بين الطرفين، الأمر الذي نفته رئيسة المصلحة في لقاء طارئ عُقد مع مدير المستشفى، وحضره الأطباء المقيمون الذين يستعدون لإيصال انشغالهم هذه المرة إلى وزير القطاع عبد الرحمان بن بوزيد.

اتحادية التعليم العالي تسيطر على "الخدمات" بالمسيلة
جدد أساتذة جامعة محمد بوضياف بالمسيلة الثقة في محمد دحماني رئيسا للجنة الخدمات الاجتماعية لعهدة ثانية على راس اللجنة بعد الانتخابات التي عرفت مشاركة كبيرة للأساتذة، حيث حصدت قائمة نقابة الاتحادية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي كل المقاعد الخمسة وبلغت نسبة المشاركة أكثر من 65 بالمائة، حيث صوت 958 أستاذا من أصل 1477 أستاذ.

تداعيات كورونا في ملتقى جامعي!
تنظم جامعة الشاذلي بن جديد بالطارف بداية من اليوم الثلاثاء ملتقى وطني حول تداعيات كورونا النفسية والاجتماعية على المجتمع الجزائري التي كانت قاسية في بعض الاحيان على العديد من الأسر وحسب الدكتور سفيان ساسي نائب المدير المكلف بالعلاقات الخارجية وتنشيط التظاهرات فإن الملتقى الوطني الافتراضي عبر تقنية الزوم والتحاضر عن بعد ستعرف مشاركة عديد الدكاترة من مختلف جامعات الوطن على غرار جامعة الجلفة، وغليزان، والبليدة وباتنة وأم البواقي وغيرها من الجامعات من أجل طرح قضية مهملة نوعا ما .

رئيس البلدية يطمئن بمباشرة عملية توسيع السوق الحالي
سكان حي سيلي في حيدرة بالعاصمة يطالبون بمرفق تجاري ثان
منير ركاب
اشتكى قاطنو حي سيلي ببلدية حيدرة غياب تجسيد سوق جواري ثان يساهم في دعم السوق المنجز منذ 4 سنوات، عانوا وقتها من التنقل إلى أسواق البلديات المجاورة من أجل اقتناء حاجياتهم من المواد الاستهلاكية الضرورية، مطالبين رئيس المجلس الشعبي البلدي، بضرورة إنشاء مرفق تجاري يلبي حاجيات المواطنين من شأنه توسيع عملية البيع والشراء، وتدعيم اليد العاملة، في وقت يشهد فيه الحي تواجد عديد المحلات التجارية التي لم يراع أصحابها -حسبهم- الوضع المعيشي للعائلات، حيث تعرض منتوجاتها بأسعار مرتفعة مقارنة بما هو يباع في السوق البلدي.
وتساءل السكان في تصريح ل"الشروق" حول مبرر السلطات المحلية بعدم وجود وعاء عقاري بإمكانه توسيع السوق الموجود بالحي، مرجعين سبب العجز القائم حول إمكانية إنشاء سوق ثان بالحي إلى برمجة مشروع السوق ضمن عملية إعادة التهيئة، حيث كانت آمالهم متعلقة سابقا بتسريع وتيرة أشغاله، لتوفير مناصب شغل للشباب، ما قد ينقص من اتساع ظاهرة التجارة الفوضوية في الأرصفة والطرقات، مؤكدين أن توسيع السوق حاليا يبقى رهينة قرار إداري رسمي من طرف المسؤول الأول عن المجلس الشعبي البلدي، الذي أكد بدوره في تصريح إعلامي سابق أن السوق مبرمج لعملية توسعة قريبا، حيث تم تخصيص له ظرف مالي، وستنطلق أشغاله قريبا، مستندا في ذات السياق على إلزامية التهيئة والتوسيع قبل التفكير في إنجاز مرفق تجاري آخر، في وقت يوجد بالحي سوق تجاري قد يلبي حاجيات المواطنين في ظل توسعته.
وحسب هؤلاء، فإن بلديتهم تضم سوقا وحيدا، يعرض فيه بعض التجار سلعهم بعيدا عن التدابير الاحترازية الصحية، في ظل غياب الرقابة من طرف مديرية التجارة ومصالح النظافة بالبلدية، الأمر الذي أدى بالبعض إلى هجرانه وتفادي دخوله بسبب الفوضى التي تميزه والتوجه إلى البلديات المجاورة للتبضع، رغم مشقة ذلك والمصاريف الإضافية التي يدفعونها مقابل استعمالهم وسائل النقل المختلفة وفي ظروف غير مريحة.
ويرى قاطنو الحي، أن تجسيد مشروع سوق ثان بالحي يعتبر الحل الوحيد الذي يقضي – حسبهم- على التجارة الموازية، ويخفف حدة البطالة بالنسبة للشباب الذين تم إحصاؤهم وإيداع ملفاتهم على مستوى مصالح البلدية، خاصة بعد أن تم تداول معلومة توسعة السوق الحالي، في انتظار تجسيدها وتحقيقها بالنسبة للتجار والسكان، الذين هم حاليا في أمس الحاجة لسوق جواري ثان يقيهم عناء التنقل إلى البلديات المجاورة لها.

حجز شمة مقلدة واسترجاع عدد من رؤوس المواشي المسروقة
مروجو المخدرات والخمور في قبضة الدرك بالجلفة
أحمد خلفاوي
تمكنت مصالح الفرقة الإقليمية للدرك الوطني لبلدية عين افقه التابعة للكتيبة الإقليمية لحاسي بحبح من وضع حد لنشاط شبكة لترويج المخدرات والمشروبات الكحولية وسرقة المواشي.
العملية تمت حسب مصادر "الشروق" إثر تلقي مصالح الفرقة لمعلومات دقيقة تفيد بتواجد مجموعة من الأشخاص يقومون بترويج المخدرات والمشروبات الكحولية، أين تمت مداهمة مكان تواجد هؤلاء الأشخاص وتفتيشهم، ليتم حجز كمية من الكيف المعالج والمشروبات الكحولية، وبعد التحقيق مع الموقوفين اعترف كل من"ح، م" و"ج، ص" بتنفيذهم لعملية سطو وسرقة مست 6 رؤوس من الماشية من أحد المستودعات المتواجدة بالقرب من مدينة عين افقه، أين تم توقيف ثلاثة أشخاص آخرين واسترجاع رؤوس الماشية المسروقة وحجز مركبة من نوع "رونو كونغو" التي تم استعمالها في عملية نقل رؤوس الماشية إلى إحدى بلديات ولاية المسيلة، ليتم تقديم المشتبه فيهم أمام وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية لعين وسارة، أين تم الحكم على كل من "ح، م" و"ج، ص" بعشر سنوات حبسا نافذا في قضية حيازة والمتاجرة بالكيف المعالج، وأربع سنوات في حق كل من "ح، م" و"ج، ص" و"بن ق" و"بن ع" و"ز، أ" في قضية سرقة المواشي، والحكم على كل من "خ، ع ق" و"ك، ل" بستة أشهر حبسا نافذا عن تهمة حيازة المشروبات الكحولية قصد المتاجرة.
كما حجزت مصالح الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بحد الصحاري كمية من الشمة المقلدة، وتمت العملية بعد توقيف سيارة نفعية من نوع "بيجو 404" على مستوى الطريق الوطني رقم 89 والعثور بداخلها على 6 علب كرطونية من مادة الشمة نوع ماكلة الهلال بمجموع 1478 كيس شمة 30غ، ليتم حجز الكمية وفتح تحقيق من أجل إجراء الخبرة.

حجز أكثر من 6 قناطير من الدجاج الفاسد بحد الصحاري بالجلفة
أحمد خلفاوي
حجزت مصالح الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بحد الصحاري بولاية الجلفة، الأحد، أكثر من ستة قناطير من الدجاج الفاسد.
العملية تمت استنادا إلى مصادر موثوقة، إثر تلقي عناصر فرقة الدرك لمعلومات تفيد بتواجد شاحنة ذات ثلاجة تحمل كمية معتبرة من اللحوم البيضاء بصدد تمرير كمية من اللحوم الحمراء غير القابلة للاستهلاك البشري عبر الطريق الوطني رقم 89 في شطره الرابط بين بلديتي حد الصحاري والبيرين، أين تم نصب كمين بالمدخل الغربي للمدينة وتوقيف الشاحنة والعثور بداخلها على كمية من الدجاج الفاسد قدرها 615 كلغ، ليتم استدعاء لجنة حفظ الصحة المختلطة من الصحة والبيطرة والتجارة من أجل معاينة كمية اللحوم التي كانت على متنها، أين تبين بأن اللحوم البيضاء فاسدة وغير صالحة للاستهلاك البشري، ليتم إتلافها وإنجاز محاضر قضائية ضد أصحابها.

السكان طالبوا مصالح الأمن بالتدخل
انتشار رهيب للمتاجرة بالمخدرات في حي بني عبدي بخرايسية
نسرين برغل
طالب سكان حي بني عبدي ببلدية خرايسية في العاصمة، مصالح الأمن، بالتدخل من أجل وضع حد لظاهرة بيع المخدرات من طرف شباب منحرفين، باتوا يمارسون هذه التجارة بطريقة علنية وفي وضح النهار.
وقال سكان الحي في تصريحات ل "الشروق"، إنهم أضحوا يعيشون مأساة حقيقية وخوف يومي، بفعل انتشار باعة المخدرات في عدة أحياء بالبلدية، وخاصة بحي بني عبدي، مضيفين أن الوضع أصبح لا يحتمل ويستدعي تحركا عاجلا لمصالح الأمن، خاصة بعد استفحال السرقة والاعتداء على المواطنين.
وذهب مواطنون إلى القول بأن المتاجرين بالمخدرات في هذا الحي هم من المسبوقين قضائيا ومن المفرج عنهما مؤخرا من السجون، حيث لا يترددون في بيع المخدرات أمام الناس، دون رادع لهم، وهو ما أضحى يثير مخاوف السكان من وقوع جرائم قتل أو مناوشات وشجارات بسبب هذا النشاط المشبوه.
وأرجع قاطنون بالحي، السبب الرئيسي لانتشار هذه الآفة إلى غياب المراقبة والدوريات المستمرة لمصالح الأمن، وقلة عمليات المداهمة لهذه البؤر والأوكار، وهو ما جعل هذه الآفة تنتشر أكثر بالمنطقة، وما زاد من استغراب وحيرة سكان الحي أن باعة المخدرات يمارسون هذا النشاط بكل حرية دون خوف، حيث وصل بهم الأمر إلى استقبال زبائنهم من أصحاب السيارات الذين يصطفون جهارا نهارا أمام أعين السكان لاقتناء المخدرات.
وعليه يناشد سكان حي بني عبدي بالخرايسية الجهات الأمنية بضرورة تدخلها العاجل، من أجل وضع حد لهذه الآفة التي تهدد المجتمع وتعصف بالسكينة والهدوء في هذا الحي.

حجز 54 قرصا مهلوسا من مختلف الأنواع ببجاية
توفيق بن يحيى
تمكنت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني ببجاية، من حجز 54 قرصا مهلوسا من مختلف الأنواع.
وتعود وقائع القضية، إثر ورود معلومات مؤكدة إلى أفراد المجموعة، مفادها وجود جماعة إجرامية تقوم بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية على مستوى بلدية واد غير، على الفور تم تشكيل دورية والتنقل إلى عين المكان، بعد تنشيط عنصر الاستعلامات واتخاذ جميع الإجراءات القانونية تم تحديد تواجد الشبكة، حيث تم وضع خطة محكمة من أجل توقيفهم، ليتم توقيف شخصين تم العثور بحوزة أحدهما على 54 قرصا مهلوسا من مختلف الأنواع (20 قرصا نوع ليريكا و14 قرصا كيتيل 06 ملغ و20 قرصا باركيديل)، ويتعلق الأمر بالمسمى (ب-ب)، ينحدر من ولاية بجاية، ليتم اقتياده إلى مقر الوحدة لمواصلة التحقيق، وتم إنجاز ملف في القضية وإرساله إلى الجهات القضائية المختصة.

التماس 10 سنوات حبسا في حقهم
عصابة تحوّل محلا مهجورا إلى وكر سري لصفقات المخدرات!
مريم.ز
أطاحت عناصر الأمن على مستوى المقاطعة الشرقية للعاصمة مؤخرا، بأفراد عصابة خطيرة تنشط في ترويج وتجارة المخدرات الصلبة والأدوية المهلوسة، تضم ثلاثة أشخاص تم إيداعهم رهن الحبس المؤقت قبل تقديمهم أمام الجهات القضائية من أجل محاكمتهم عن تهمة حيازة المخدرات بغرض البيع.
تفاصيل الملف ناقشتها أمس، محكمة الجنح بالحراش وسماع أقوال المتهمين الذين تراوحت أعمارهم بين 23 و29 سنة، حول وقائع اتهامهم بترويج الحبوب المهلوسة من نوع "برڨابلين" أو ما يعرف بأقراص "الحمرا" وسط المدمنين وتجار المخدرات، وكانت قبلها عناصر الضبطية القضائية قد باشرت تحرياتها في الملف عقب تلقي معلومات مؤكدة من مجهول، بخصوص استغلال أشخاص مشبوهين لمحل تجاري مهجور وسط بلدية الكاليتوس، لبيع وتخزين المخدرات بكافة أنواعها منها أدوية الصرع والجنون"الحمرا" التي تستهلك كمهلوسات، وكذا القنب الهندي، أين تتم جميع صفقات البيع، وكشف البلاغ أن عددا من الشباب المدمنين على تلك السموم يقصدون المحل باستمرار لاقتناء قطع المخدرات والأقراص مقابل مبالغ مالية تصل إلى 5000 دج للقرص الواحد، وعلى أساس المعلومات التي تلقتها الأجهزة الأمنية، سارعت الأخيرة إلى فتح تحقيق موسع وترصد المكان ومنه تفكيك خيوط العصابة، والتوصل إلى هوية المتورطين، حيث تمكنت من توقيف ثلاثة منهم فيما لا يزال آخرون في حالة فرار، لاستخدامهم هويات مزورة وألقابا خاصة لتمويه عناصر الأمن.
حيث تم ترصد المشتبه فيهم ومداهمة المحل، التي أسفرت عن توقيف المتهمين الثلاثة ويتعلق الأمر بكل من "م. ز"، "ع. م" و" س. س"، كما تم حجز كمية من الأقراص المهلوسة خلال تفتيشهم تقدر ب50 قرصا من صنف "برڨابلين" مهيأة ومجهزة للبيع على شكل قطع صغيرة.
المتهمون أنكروا أثناء استجوابهم من طرف قاضي الحكم، بيعهم للمهلوسات وأجمعوا على أن المحجوزات التي عثر عليها بحوزتهم كانت لغرض استهلاكها فقط كونهم يعانون من الإدمان منذ فترة، وهو ما ركز عليه دفاع المتهمين خلال المرافعة وطالب بإعادة تكييف الوقائع من جنحة الحيازة بغرض البيع إلى الحيازة بغرض الاستهلاك الشخصي، وأمام ما سلف ذكره التمس وكيل الجمهورية توقيع عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا في حقهم مع تأجيل الفصل في الملف إلى الأسبوع المقبل.

درك الدويرة يطيح بشبكة إجرامية تقوم بالسطو على المنازل
نوارة.ب
تمكنت وحدات الكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالدويرة، من الإطاحة بشبكة إجرامية خطيرة تقوم بالسطو على المنازل والسرقة بالاعتداء والعنف على مالكيها.
تعود وقائع القضية حسب بيان صادر عن المجموعة الإقليمية لدرك الجزائر، إلى تاريخ 28 جانفي 2021 إثر شكوى مقدمة إلى الفرقة الإقليمية بالخرايسية مفادها تعرض شخص مسن إلى الاعتداء بالأسلحة البيضاء من طرف مجهولين يرتدون أقنعة، أين قاموا بسرقة مبلغ مالي معتبر وكمية من المجوهرات.
ولهذا الغرض يضيف البيان، تم تنشيط عنصر الاستعلام ليتم تحديد هوية المشتبه فيهم مع وضع خطة محكمة للإطاحة بأفراد الشبكة، أين تمكنت وحدات الكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالدويرة من توقيف أربعة أشخاص مع حجز سيارتين سياحيتين ودراجة نارية تم شراؤهم من عائدات السرقة، بالإضافة إلى حجز أسلحة بيضاء من مختلف الأحجام والأنواع.
الموقوفون تم تقديمهم أمام الجهات القضائية المختصة عن سرقة منزل تحت طائلة العنف والتهديد متبوعة بمحاولة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد وتكوين جمعية أشرار وحيازة أسلحة بيضاء من الصنف السادس بدون مبرر شرعي.

اكتشاف مذبح غير شرعي وحجز 50 خرطوشة ببجاية
توفيق بن يحيى
تمكنت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني ببجاية، من وضع حد لنشاط مذبح سري "غير شرعي" وحجز 50 خرطوشة.
وتعود وقائع القضية، إثر ورود معلومات مؤكدة إلى أفراد المجموعة، مفادها وجود مذبح سري (مذبح غير شرعي) بقرية إفوغالن ببلدية بوخليفة، على الفور تم تشكيل دورية والتنقل إلى عين المكان، وبعد اتخاذ جميع الإجراءات القانونية تم مداهمة المكان، ليتم توقيف ثلاثة أشخاص بداخله تتراوح أعمارهم ما بين 35 و38 سنة ينحدرون من ولاية بجاية، بالإضافة إلى العثور على 10 قناطير من الدجاج المذبوح، كما تم العثور أمام المذبح السري على شاحنة صغيرة بعد تفتيشها وتفتيش سائقها تم العثور تحت المقعد الأمامي على 40 خرطوشة عيار 12 ملم، و10 خراطيش عيار 16 ملم، كما تم العثور على آلة تقليدية الصنع خاصة بتعبئة الخراطيش وكذا 40 مقذوفا حديديا، على إثرها تم توقيف المعنيين والمركبة واقتيادهم إلى مقر الوحدة لمواصلة التحقيق، كما تم إنجاز ملف في القضية وإرساله إلى الجهات القضائية المختصة.

3 سنوات حبسا نافذا لمتهم بجناية حرق مطعم بورقلة
شوقي لبوز
أدانت الأحد محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء ورقلة متهما يبلغ من العمر 34 سنة بعقوبة 03 سنوات نافذة لارتكابه جناية إضرام النار في مطعم لبيع الأكلات الخفيفة الواقع بأروقة سوق الحجر بوسط مدينة ورقلة,
وتعود أحداث القضية إلى سنة 2014، حيث أقدم المتهم بإشعال النار قصد التدفئة حسب تعبيره بالإضافة إلا انه كان مخمورا ويبيت بالقرب من المحل، إلا أن النار زاد لهيبها وامتدت بسرعة وأحرقت جزءا كبيرا من المحل، وبعد قدوم مصالح الحماية المدنية ومصالح الأمن وتحرير المحضر، تبين من خلاله أن المتهم كسر الأقفال واخترق المحل وسرق منه طاولتين وأغراض أخرى، مما جعل النائب العام يلتمس في حقه 15 سنة سجنا نافذا مع تسليط عقوبات الحجر القانوني ومنع المتهم من الحق في الترشح للانتخاب لمدة 10 سنوات منذ بداية النطق بالحكم .
ومن جهة أخرى، أكد محامي الدفاع أن موكله كان يبيت في هذا المكان منذ مدة وأن السبب الذي جعله يشعل النار، هو البرد القارس وذلك كون أن القضية كانت في فصل الشتاء، وهو ما يعزز حظوظ المتهم بالحكم أقل مما التمسته النيابة العامة في حقه، هذا وأضاف المتهم بأنه لا يوجد أي خلاف بينه وبين الضحية.

السيطرة تعيد خلق الطباع من جديد
مسرحية "المرآة الثانية" في عرضها الشرفي قريبا بالعلمة
محمود بن شعبان
أعلن المخرج الشاب، ادريس بن شرنين، أنه بصدد وضع اللمسات الأخيرة لعرضه المسرحي "المرآة الثانية" من تأليف سارة بوخاري الذي سيعرض قريبا بالمسرح الجهوي بالعلمة.
تدور أحداث مسرحية المر0ة الثانية،حول فتاة جامعية شابة اسمها حيزية، تعيش برفقة والدتها بعد أن قرر والدها الابتعاد عنهما والعيش في مكان آخر، حيث تسعى الفتاة الطموحة حيزية والموهوبة بالفطرة فنيا لإقناع والدتها بأشياء كثيرة أولها ممارسة الفن كوالدها من جهة، وآخرها الزواج بشخص لا يناسبها حسب نظر والدتها من جهة أخرى.
وأشار مخرج مسرحية "المراة الثانية"، الفنان ادريس بن شرنين في تصريحه ل"الشروق اليومي"، أن شخصية "حيزية" تعاني طيلة أحداث المسرحية من تسلط وتحكم والدتها بها، فتظهر هذه المعاناة بشكل يتجلى في شخصية أخرى على الركح تمثل دور نفسية حيزية، وكل ما تود تلك الأخيرة قوله أو فعله ولم تستطع في ظل سيطرة والدتها لتنتهي المسرحية بمأساة ترافق حيزية عبر سنوات، لتعيد تجسيد شخصية والدتها بفرضها لرأيها وطباعها، ولكن هذه المرة مع ابنتها لتكون حيزية بذلك نسخة ثانية من أمها.
وقد اختار المخرج ادريس بن شرنين كلا من الممثلات آية دورصاف خرفي إلى جانب زهية زايد وشهرزاد وسام كاملة، لأداء أدوار المسرحية التي ألفت نصها سارة بوخاري، فيما أسندت مهمة تصميم سينوغرافيا العرض لخريج المعهد الوطني للفنون الدرامية ببرج الكيفان السينوغراف مراد بوشهير، أما الموسيقى فهي من توقيع نور الهدى غنومات، فيما سيتولى الفنان ياسين سعادنة تصميم كوريغرافيا العمل الذي استعان فيه المخرج بفريق شاب ضم أيضا المصمم الإنفوغرافي ايوب حساني عبد الشكور وسهيل بوخضرة بصفته مساعدا للإخراج وطارق اعراب كريجيسور للمشروع الذي أنتجه المسرح الجهوي العلمة، الذي سيعرض أمام الجمهور السطايفي قريبا في عرض شرفي في انتظار تنقله إلى مختلف ولايات الوطن مستقبلا.

بعد أن رفضتهم كل الهيئات وعجزوا عن إيجاد حلول لهم
منزل إيزابيل إيبرهارد يتحول إلى مأوى للمتشردين بباتنة
طاهر حليسي
يعرف المنزل الذي أقامت فيه الكاتبة والصحفية والرحالة العالمية "إيزايبل إيبرهارد"، إقامة رجال شرّدتهم الحياة فلم يجدوا مأوى غير العيش بين أطلال بيت قديم يوشك أن يتهدم على ساكنيه بعدما كانت تقطن فيه تلك المرأة المتحولة مظهريا بلباس الرجال، تحت كنية سي محمود، بحي الزمالة "قرية الزنوج" بباتنة، عام 1899.
أحمد خناب المعروف باسم "بشيش" البالغ من العمر 60 سنة، رفقة زوجته، رجل قادم من العدم، يقيم هنا منذ 7 سنوات جراء يأسه من الاستفادة من سكن اجتماعي رغم قدم ملفه الذي اضطر لإعادة تجديده بعد تضييعه من طرف المصالح البلدية وديوان الترقية والتسيير العقاري ثم بضياع وصله بعد فيضانات داهمت مسكنه المؤقت يقول" كان لدي ملف قديم جدا غير أني لم أتمكن من العثور عليه لا عند مصالح البلدية ولا في البيت، ما اضطرني لتجديده في سنة 2019، لكني لم أحصل على شقة رغم وضعيتي المأساوية، فأنا بلا عمل وزوجتي تشتغل في إطار الشبكة الاجتماعية بقرية عيون العصافير مقابل 5000 دينار جزائري.
عندما تدخل مكان إقامته رفقة زوجته تصاب بالصدمة والذعر، فحياتهما شبيهة بحياة الجرذان فلا ضوء ولا هواء، الأثاث مبعثر ومغبّر، والأوكسيجين شبه منعدم سوى بما يسرب من السقف المشقق، من أوكسيجين وأمطار، وروائح العطن تفوح فيقول لك: في حقيقة الحال أنا أقيم في قبر رفقة زوجتي المريضة منذ عدة سنوات، لا يملك الزوجان أية أداة طهي أو ثلاجة بسبب الفقر المدقع، وحتى الكهرباء غير متوفرة بشكل نظامي لولا سلك منحهم الجيران إياه من باب المساعدة والتي تمتد أحيانا للأطعمة والأغذية ورغم الحالة الخرافية للبؤس، فهناك علم وطني منصوب في إحدى الغرف، المجاورة لغرفة مملوءة بالبلاستيك. يشرح لنا عمله قائلا " أملك عربة أطفال " بوسات" أجوب بها الشوارع لجمع البلاستيك لإعادة بيعه ب 30 دينار أو أقل للكيلوغرام الواحد ومن تلك البقايا أحاول أن أبقى عائشا أما الحياة فقصة أخرى لم أر طعمها منذ عقود طويلة، وكل ما يتمناه هو أن تلتفت السلطات العمومية سواء والي الولاية أو رئيس الدائرة أو رئيس البلدية إلى مأساتي للاستفادة من سكن ولو كان أربعة أمتار على أربعة لأعيش مثل بقية البشر.
في الجانب الآخر من منزل إيزابيل يعيش شخص آخر يدعى أحمد آخر لقبه بليل، إنه يعيش وسط قبو مع معزات ودجاج لشخص آخر، لا تختلف وضعيته عن سالفه حيث يقول لا أملك سكنا لذا أويت هنا هربا من التشرد في الشوارع، وكل أملي أن تمكنني السلطات من سكن يحفظ كرامتي.

تصنّع آلات القمبري وطبول الإيقاع ومزاود النفخ بنفسها
فرقة "سيدي مرزوق" تحافظ على الذاكرة الفنية لقرية الزنوج بباتنة
طاهر حليسي
تتكون فرقة "سيدي مرزوق" الناشطة تحت لواء جمعية "أجيال" بحي الزمالة وولاية باتنة وعديد الولايات الجزائرية، من أفراد ينتمون كلهم لعائلة واحدة تقريبا هي عائلة هويدي وهم من أخوال عائلة زندر التي أنجبت عائلة معروفة ومشهورة في كرة القدم، فيما يشكل "حمة عيواز" نافخ المزود الاستثناء حيث أنضم إليهم بحكم الجيرة العائلية، وتقدم الفرقة التي تتكون من عبد الملك
ووالده توفيق وعمه جمال وابن عمه ضرار وشقيقه عبد الرؤوف، ونذير جبارة وعلوي نصرو ودقيش عمر، الفن التراثي المشهور في الأبجديات الفولكلورية بقرقابو و"مزود" بابا مرزرق، والذي يعتمد على ترديد أغان فولكلورية ورقصات ايقاعية ذات نمط افريقي خالص الذي يمزج بين تقاليد الوصفان والقناوة، الممزوجة بمقاطع المدح الصوفي، حيث تقدم الفرقة أغان قناوية بآلة القمبري الدائري، بلهجة الهاوسا السواحيلية.
ونشطت الفرقة المختصة في البهجة والفرجة في الأعراس التي تطلبها بكثرة وفي عدة مهرجانات وحفلات قبل أن تؤسس جمعية لتطوير النشاط رغم أنها تعاني من مشكلة عويصىة هي انعدام مقر للتدريب فيما تتواجد اغلب قاعات السنيما بباتنة في حالة عطالة، واللافت للنظر أن الفرقة تصنع آلاتها بنفسها، حيث يتولى جمال هويدي صناعة القمبري من جلد الغزال ومن أمعاء الماعز المفتولة والمزّيتة، كما يقوم بصناعة مختلف الطبلات مثل "الكوركتو" و" الكولو" و"البنقة" و"السرّاح"، فيما يقوم حميدة عيواز " حمة" بصناعة المزود أو الشكوة بمختلف مكوناتها. وتسعى الفرقة إلى الحفاظ على تراث الديوان الذي عرف به أبناء الحي منذ القدم وبلغ بعضهم شهرة دولية مثل عبد المجيد قمقم، عازف الإيقاع العالمي حيث كان حي الزمالة يحوي دار الديوان الذي تردد فيها الأغاني والرقصات، ضمن وعدة سيدي مرزوق والتي تنتهي بتوزيع اللحم على الجيران وعصيدة الملوخية، قبل أن يتراجع دور تلك الدار التي أطلق عليها الفرنسيون "دار الطام طام" في العقود الأخيرة، حيث تسعى الجمعية لبعثها من جديد والحفاظ على التراث الفني والفولكوري الذي يشكل جزء من ذاكرة باتنة المتنوعة والمتسامحة من الزوال والإندثار.

مخابر "ماقفارم" بالجزائر تعلن عن منتوج جديد للوقاية من كورونا
أعلنت مخابر "ماقفارم" عن مكمل غذائي جديد في الصيدليات الجزائرية لتعزيز المناعة ضد فيروس كورونا ويتعلق الأمر بمنتوج سولين فيتامين ج + زنك، وهو تركيبة أساسية لتقوية جهاز المناعة والعمل السليم للجهاز العصبي، والسماح للجسم بمحاربة جميع الهجمات الفيروسية أو البكتيرية، لاسيما في حالات أوبئة الأنفلونزا الموسمية أو وباء كوفيد – 19.
وأكدت مخابر "ماقفارم" في بيان استلمت الشروق نسخة منه أن "فيتامين ج" والزنك، اللذين يعملان معا بفعالية ويكملان بعضهما البعض بشكل مثالي، دورهما الأساسي هو مساعدة الجسم على مكافحة عدوى كوفيد 19. والهدف من هذه المكملات هو تجنب أو تخفيف أي مضاعفات محتملة.
يتوفر "سولين فيتامين ج + زنك" حصريًا على شكل أقراص فوارة، التي تسمح للجسم بامتصاص أسرع لتحقيق الفعالية المثلى.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.