تتجه الفضيحة المدوية التي فجّرها الحكم الدولي المساعد محمود منير بيطام الأسبوع الفارط، وهزّت أركان كرة القدم الجزائرية لتتحول إلى أضحوكة أو نكتة، بعدما خلصت التحقيقات التي كانت قد باشرتها مصالح وزارة الرياضة في القضية، إلى أن المعني بالأمر لا يملك أي دليل حقيقي يثبت الاتهامات الخطيرة التي كان أطلقها في حق رئيس الرابطة المحترفة محفوظ قرباج ورئيس اللجنة الوطنية للتحكيم خليل حموم.