الشابة الزهوانية اكتظت خلال الأيام الأخيرة شوارع مدينة تيزي وزو بالمرضى والمتسولين سواء المحليين منهم أو المتوافدسن عليها من ولايات أخرى وهذا باختلاف درجات إعاقتهم. * وقد حطت منذ أيام امرأة أخرى من نفس الفصيلة رحالها بتيزي وزو وأصبحت تمارس جنونها على المواطنين عن طريق إطلاق العنان لصوتها وترديد أغاني الزهوانية القديمة منها والجديدة والتي تتبعها برقصات مخلة بالحياء وهذا على امتداد عدة ساعات ما جعلها تثير شفقة ذوي القلوب الطيبة الذين يتصدقون عليها وهي تقول لهم أنا الشابة الزهوانية ولن أغادر تيزي وزو!