وتعتبر هذه الوقفة رابع احتجاج، تنظمه "حركة بركات" منذ إعلان تأسيسها في الفاتح مارس الجاري، في أعقاب التجمع الذي نظم أمام الجامعة المركزية بالعاصمة، تنديدا بترشح الرئيس بوتفليقة للعهدة الرابعة. وتتهم هذه الحركة مؤسسات الإعلام العمومي وعلى رأسها التلفزيون الجزائري، ب "التضليل" ومحاولته خنق صوتها. وترى أن التلفزيون العمومي، لا يقوم بدوره في نقل انشغالات المواطنين والسماح لهم بالتعبير عن أرائهم بكل حرية.