انقسم اللاعبون الدوليون السابقون والمدربون الذين تحدثت إليهم "الشروق"، الأحد، حول الاسم الأبرز، حسبهم، لتولي زمام العارضة الفنية للمنتخب الجزائري خلفا للمدرب ميلوفان راييفاتش، مشيرين إلى أن اللجوء إلى المدرسة الفرنسية، هو في حد ذاته خيار اللاعبين، أكثر منه حلا لمشكل اللغة والتواصل الذي اشتكى منه زملاء فيغولي مع المدرب السابق، الصربي ميلوفان راييفاتش، ولو أنهم شددوا على ضرورة وجود تواصل جيد بين اللاعبين والمدرب الجديد لتفادي سيناريو مماثل لذلك الذي عرفته تجربة المدرب راييفاتش.