شارك النجم الفرنسي سمير ناصري في حملة لجمع الأموال للتبرع لصالح المسلمين الذين تعرضوا للقتل والتشريد في بورما "الروهينغا"، وقدم اللاعب ذو الأصول الجزائرية مبلغا سخيا خلال الحملة التي شارك فيها العديد من المشاهير كمساعدة لأقلية الروهينغا الذين يعيشون أوضاعا إنسانية صعبة في ميانمار.