أكدت مصلحة الإعلام بسفارة الولاياتالمتحدةالأمريكيةبالجزائر، أمس، صحة ما أوردته "الشروق اليومي" حول تعاون السيدة خلادي مع مصالح السفارة، لكنها أوضحت أن الأمر يتعلق ب"اللقاءات الهامة"، حيث تضطر السفارة إليها "لأنها الأحسن كفاءة في الجزائر". وحسب نفس المصدر الذي تحدث إلى "الشروق اليومي"، فإن للسفارة فريقا من المترجمين الدائمين، وأن الاستعانة بالسيدة خلادي "يتم بصفة دورية وليس بشكل يومي". وكانت "الشروق اليومي" تساءلت عن سر اعتماد مصالح رئاسة الجمهورية هذه المترجمة في كل لقاءات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رغم عملها في سفارات أخرى ومنها الولاياتالمتحدةالأمريكية.