أشارت صحيفة "لاتريبون" الفرنسية، وهي صحيفة اقتصادية شاملة، إلى أن الفتاة العاهر التي صنعت الحدث في الأشهر الأخيرة والمسماة زهية دهار عندما ورطّت لاعبي كرة مشهورين مثل كريم بن زيمة وفرانك ريبيري في فضيحة جنس بينما كانت هي دون سن البلوغ وحوّلتهم إلى المحاكم قد دخلت الآن عالم الماركيتينغ والصناعات الخفيفة وحتى الإعلام، بعد أن اتصل بها ملياردير ألماني وأقنعها بدخول عالم البزنسة * وهو متيقن من نجاحه في الأسابيع القادمة، خاصة أن الفضيحة التي فجرتها المسماة زهية كانت لها أبعادا ألمانية وأيضا فرنسية بسبب وجود اللاعب فرانك ريبيري الذي يقود حاليا بيارن ميونيخ للعودة بقوة في "البوندسليغا" وفي منافسة كأس ألمانيا وطبعا جذوره الفرنسية. * بداية الصفقة عبارة عن دخول زهية دهار أولا في تسويق الألبسة الداخلية من أجل إرسال برقية للنساء على أن هذه الألبسة هي التي سحرت مشاهير العالم، لتنتقل البزنسة نحو العطور والماكياج ومراهم الماساج ومختلف الألبسة بأسماء ماركات مختلفة مثل "زهية دورة" أو "زهية ديز"، وكآخر محطة يأمل الملياردير الألماني في تحويل الشركة إلى إنتاج الأفلام، وواضح أن أول فيلم وثائقي سيكون عن الليالي الساخنة التي قضتها زهية مع هؤلاء المشاهير.