في بادرة إنسانية تجاه طفلة سورية قتل أبواها لدى هروبهما من رصاص قوات بشار الأسد، دخلت تركيا رفقة أكثر من 10 آلاف نازح سوري، دخلوا الحدود التركية هربًا من عمليات القتل الجماعي، منح رئيس الوزراء التركي طيب رجب أردوغان هذه الطفلة، الجنسية التركية، وسماها في شهادة الميلاد باسم "زينب رجب طيب أردوغان"، وهو الحدث الذي تناقلته وسائل إعلام عربية ودولية، وأعطته أهمية كبيرة، كون المبادرة الأولى من نوعها، ووسط خصوصية موقع أردوغان وموقفه من النظام السوري حاليا.