- إفطار الصائم، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا"، رواه «الترمذي». - الدعاء مطلقًا، لقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عن ربه "أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني"، رواه «البخاري» و«مسلم». - الدعاء للمسلم في ظهر الغيب، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك "ولك بمثل"، رواه «مسلم». - استشعار الذنب والشعور بخطورة المعصية وتصوّر عدم القدرة على تحمّل عقوبة الإثم الذي تقوم به، لأن ذلك يحملك على المسارعة إلى الإقلاع عن المعصية وتجديد التوبة إلى الله مما فعلت حتى يحول سيئاتك حسنات لقوله تعالى "إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحًا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورًا رحيمًا". - الاستغفار، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من لزم الاستغفار، جعل الله له من كل همّ فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"، رواه «أبو داود» و«النسائي». - الدعاء والاستغفار للمسلمين، لقوله تعالى "والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاًّ للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم". - الحرص على ذكر الله تعالى، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟"، قالوا "بلى"، قال "ذكر الله تعالى". - الدعاء بين الأذان والإقامة، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد"، رواه «البخاري». - أداء العمرة في رمضان، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "العمرة في رمضان تعدل حجة أو حجة معي"، رواه «البخاري» و«مسلم».