طالبت وزارة التربية الوطنية جميع مديريات التربية بالولايات، بضبط القائمة النهائية للأساتذة الراغبين في التكوين للترقية إلى معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، الأسبوع المقبل على أقصى تقدير حتى يتسنى مباشرة التكوين مع الدخول المدرسي المقبل، مع العلم أن العملية ستمس جميع التخصصات دون استثناء. وأكدت مراسلة مديرية التكوين بوزارة التربية الوطنية إلى مديريات التربية الخمسين عبر الوطن، أن المدراء ملزمون بتقديم القوائم النهائية للمعنيين بالتكوين في غضون الأسبوع المقبل حتى يتسنى لمديرة التكوين اتخاد الإجراءات اللازمة لمباشرة التكوين مع الدخول المدرسي. وتدخل العملية في إطار تطبيق أحكام المرسوم 08-315 و12-240 المعدل والمتمم، لاسيما المادتان 44 و57 منه. وأشارت المراسلة إلى أن الدورة التكوينية لمدة سنة دراسية واحدة بصيغة التكوين عن بعد، يرّقى على إثرها معلمو المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي إلى رتبة أعلى، حيث يرقى معلمو المدرسة الابتدائية صنف 10 إلى رتبة أستاذ التعليم الابتدائي رتبة 11، ويرقى أساتذة التعليم الأساسي صنف 11 إلى رتبة أستاذ التعليم المتوسط رتبة 12. ويشمل برنامج هذا التكوين أربعة مقاييس، أساسها تعميق وتطوير التمهين البيداغوجي قصد امتلاك آليات التحكم في مادة الاختصاص، إلى جانب العلوم التربوية والنفسية والاتصالية التي تعطي إضافة للمعلم والأستاذ على حد سواء. وتخص العملية معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي الذين لم يتابعوا تكوينهم في إطار الاتفاقيتين المبرمتين سنة 2007 بالنسبة لأساتذة التعليم الأساسي واتفاقية أفريل 2011 بالنسبة لمعلمي المدرسة الابتدائية وتصنيفها حسب الرتبة والتخصص. يذكر أنه تقرر الشروع في عملية تجسيد التكوين هذا لمدة سنة بدل ثلاث سنوات لفائدة معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي لكل التخصصات دون استثناء، لتحقيق الأهداف المسطرة للوصول بالمدرسة الجزائرية إلى المستوى الذي يسمح لها بمنافسة المنظومات التربوية العالمية. ودعت المراسلة المسؤولين إلى إعطاء العناية اللازمة لهذه العملية الهامة بالالتزام الصارم بحيثيات هذا المنشور لضمان استفادة كل المعنيين بالعملية دون استثناء قبل فوات الأوان. علما أن كل تقصير في هذا المجال تتحمله مديرية التربية المعنية بذلك. شددت على ضرورة تحضيير القوائم الأسبوع المقبل على أقصى تقدير وزارة التربية تطالب المدراء بقوائم الأساتذة المعنيين بالتكوين للترقية طالبت وزارة التربية الوطنية جميع مديريات التربية بالولايات، بضبط القائمة النهائية للأساتذة الراغبين في التكوين للترقية إلى معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، الأسبوع المقبل على أقصى تقدير حتى يتسنى مباشرة التكوين مع الدخول المدرسي المقبل، مع العلم أن العملية ستمس جميع التخصصات دون استثناء. وأكدت مراسلة مديرية التكوين بوزارة التربية الوطنية إلى مديريات التربية الخمسين عبر الوطن، أن المدراء ملزمون بتقديم القوائم النهائية للمعنيين بالتكوين في غضون الأسبوع المقبل حتى يتسنى لمديرة التكوين اتخاد الإجراءات اللازمة لمباشرة التكوين مع الدخول المدرسي. وتدخل العملية في إطار تطبيق أحكام المرسوم 08-315 و12-240 المعدل والمتمم، لاسيما المادتان 44 و57 منه. وأشارت المراسلة إلى أن الدورة التكوينية لمدة سنة دراسية واحدة بصيغة التكوين عن بعد، يرّقى على إثرها معلمو المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي إلى رتبة أعلى، حيث يرقى معلمو المدرسة الابتدائية صنف 10 إلى رتبة أستاذ التعليم الابتدائي رتبة 11، ويرقى أساتذة التعليم الأساسي صنف 11 إلى رتبة أستاذ التعليم المتوسط رتبة 12. ويشمل برنامج هذا التكوين أربعة مقاييس، أساسها تعميق وتطوير التمهين البيداغوجي قصد امتلاك آليات التحكم في مادة الاختصاص، إلى جانب العلوم التربوية والنفسية والاتصالية التي تعطي إضافة للمعلم والأستاذ على حد سواء. وتخص العملية معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي الذين لم يتابعوا تكوينهم في إطار الاتفاقيتين المبرمتين سنة 2007 بالنسبة لأساتذة التعليم الأساسي واتفاقية أفريل 2011 بالنسبة لمعلمي المدرسة الابتدائية وتصنيفها حسب الرتبة والتخصص. يذكر أنه تقرر الشروع في عملية تجسيد التكوين هذا لمدة سنة بدل ثلاث سنوات لفائدة معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي لكل التخصصات دون استثناء، لتحقيق الأهداف المسطرة للوصول بالمدرسة الجزائرية إلى المستوى الذي يسمح لها بمنافسة المنظومات التربوية العالمية. ودعت المراسلة المسؤولين إلى إعطاء العناية اللازمة لهذه العملية الهامة بالالتزام الصارم بحيثيات هذا المنشور لضمان استفادة كل المعنيين بالعملية دون استثناء قبل فوات الأوان. علما أن كل تقصير في هذا المجال تتحمله مديرية التربية المعنية بذلك.